فيصل بن بندر يضع حجر الأساس لمشروعات تعليمية في جامعة الفيصل بأكثر من 500 مليون ريال
إغلاق متنزه الردف في الطائف احترازيًا بسبب الأمطار
إحباط تهريب 28,500 قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي
الهلال الأحمر السعودي يعلن عن بدء التسجيل للتطوع لحج عام 1446هـ
السديس: الحفاظ على البيئة قرين الأخلاق الحميدة وعنوان التمسك بالسنة
تعليق الدراسة الحضورية غدًا في جامعة القصيم
سلمان للإغاثة يوزع 1.660 سلة غذائية في محلية الدبة السودانية
الغرف السعودية تُطلق المعرض الدولي الأول العائم بمشاركة 24 دولة
وظائف شاغرة لدى وزارة الصناعة والثروة المعدنية
وظائف شاغرة بـ شركة سيف للخدمات الأمنية
أوضحت وزارة الخارجية السعودية -على لسان رئيس الدائرة الإعلامية- بعض الملابسات والحقائق حول قضية المواطنة السعودية “أم أمل”، التي اختطفت من السعودية إلى باكستان.
وقال رئيس الدائرة -السفير أسامة نقلي-: “اتصلت أم أمل بالسفارة السعودية في كراتشي عام 2011، مفيدةً أنها مواطنة سعودية وبحاجة إلى إثبات جنسيتها، ونحن -بحسب الأنظمة في التعامل مع الحالات المشابهة- رفعنا إلى وزارة الداخلية وأفادتنا بأنه جرى الاتصال بوالدها، والذي أكد بدوره أنها ابنته وهربت مع شخص باكستاني قبل 21 عاماً”.
وأضاف السفير نقلي: “كانت الجهود مكثفة لحل القضايا العالقة بين أم أمل وعائلتها في السعودية، بما في ذلك الجهود مع والدها، حيث تم إلزامه باستخراج جواز سفر لها، رغم معارضته الشديدة لقدومها إلى السعودية، لخشيته على حياتها من قبل إخوانها حال عودتها.
أما بخصوص جواز السفر، فقد بيّن نقلي أنه عند استخراج الجواز أرسل للسفارة في إسلام أباد، وأرسل لها تعليمات من قبلنا، ليتم تسليمها جواز السفر في المطار، وبعد حجز مقعد لها على الطائرة، وكان الهدف من ذلك تسهيل خروجها من باكستان بمعرفة القنصلية حتى لا تتعرض لأية مساءلة قانونية، أو أن يتم إيقافها في المطار من قبل السلطات الباكستانية، لأن الجواز جديد ولا يحمل تأشيرة لدخول الأراضي الباكستانية، إضافة إلى أن أم أمل كانت تستخدم وثائق باكستانية طيلة وجودها في باكستان”.
وأوضح السفير نقلي أن التعليمات التي أرسلت للسفارة السعودية في إسلام أباد قضت على ضرورة الإفادة بموعد قدوم “أم أمل” للمملكة، وقال: “كانت هذه التعليمات حتى يتم استقبالها في المطار وتأمين حمايتها حتى لا تتعرض لأي أذىً نتيجة لخلافاتها مع أسرتها، والمحاولة لإصلاح ذات البين من قبل المختصين، والسفارة لا تزال حتى اليوم تنتظر موافقة أم أمل على موعد السفر الملائم لها، حتى تقوم بتسهيل إجراءاتها”.
وأشار السفير نقلي إلى أن السفارة السعودية لم تتخل عن رعاية “أم أمل” أثناء تواجدها في باكستان، حيث قال: “تم استئجار منزل لأم أمل في كراتشي وتأثيثه، بالإضافة إلى تأمين وظيفة لها في المدرسة السعودية، إلا أن والدها رفض ذلك، بحجة حساسية وضعها، وتكفل بتحمل الراتب الذي سيدفع لها، إلا أن لم يف بوعده”.
واختتم السفير نقلي تصريحه بقوله: “لو لاحظنا أن مشكلة أم أمل الرئيسية هي مشكلة عائلية بحته، لأنها من الناحية الإجرائية منتهية، بل حتى أبناؤها فإنه من الممكن إيجاد حلّ لها، بالرغم من أن جنسيتهم باكستانية”.
صعفق
٥٠٠ريال كل شهر وبيت خرابه وش تسوي لها!
مضاوي
الله ينصرك. الله اعلم سبحانه بي فصول القصه كلها