البنك العربي الوطني راعياً حصرياً لبرنامج “رؤية” الرمضاني عبر إذاعة UFM
ولي العهد يهنئ نواف سلام بمناسبة تشكيل الحكومة اللبنانية برئاسته
السعودية تدين قصف الاحتلال الإسرائيلي لعدة مناطق في سوريا: انتهاكات متكررة للاتفاقيات
حملة الراجحي تعلن بدء استقبال طلبات الحج لعام 1446
3 تواريخ تحدد نهاية الشتاء وتوقعات باستمراره لفترة أطول هذا العام
مسلسلات وبرامج إبداعية.. الإذاعة والتلفزيون تدشن أضخم الأعمال على شاشتها الرمضانية
إرشادات سلامة مهمة للركاب قبل الإنطلاق بالمركبات
وظائف شاغرة في مجموعة العليان
وظائف شاغرة لدى شركة معادن
وظائف شاغرة بفروع شركة CEER للسيارات
بحث قرابة 800 من مديري ومديرات المدارس في منطقة عسير أمس، آليات تمكين القائد التربوي، بحضور المدير العام للتربية والتعليم جلوي آل كركمان، ومساعديه ومديري الإدارات والأقسام، وذلك بفندق قصر أبها.
وتضمن اللقاء عرضاً لرئيس شعبة الإدارة المدرسية، محمد آل طارش، تناول من خلاله جوانب الدليل التنظيمي والإجرائي للمدارس، الذي أقرته وزارة التربية والتعليم أخيراً.
وقدمت مديرة الإشراف التربوي نورة آل مفرح ورقة عمل بعنوان “نحو تمكين القائد التربوي”، كما قدم مدير الإشراف التربوي سعد الجوني ورقة عمل تناولت توثيق وتنظيم العمل المدرسي.
من جهته أوضح المدير العام للتربية والتعليم جلوي آل كركمان أن المدرسة لها دور بارز في تأكيد تلك المفاهيم لدى جيل اليوم، وبث روح الانتماء والحفاظ على مكتسبات الوطن في أوساط الطلاب.
وأكد على عِظم الرسالة التي يحملها مديرو ومديرات المدارس، وكافة منسوبيها للرقي بفكر الطلاب والطالبات تربوياً وعلمياً، مستشهداً أن ما وصلت إليه الأمم من تقدم علمي ليس إلا نتاجاً لمخرجات تعليمية موفقة.
من ناحيته شدد مساعد المدير العام للشؤون التعليمية سعد آل غنوم خلال كلمته على ضرورة الاعتناء بمشروع الاختبارات التحصيلية، وتفعيل الأنشطة الطلابية، فيما أشار مساعد المدير العام للشؤون المدرسية محمد عريدان، أنه يتعين على مديري ومديرات المدارس الاعتناء برفع الاحتياج من المعلمين والمعلمات من خلال برنامج تكامل، بهدف محاولة تغطية النقص الذي يحدث عادة في أعداد المعلمين.
كما أكدت مساعدة المدير العام للشؤون التعليمية فاطمة لاحق على ضرورة قبول الطلاب والطالبات، والعمل على استيعابهم مطلع العام، مهما كانت الأسباب. وفي الختام دار نقاش مفتوح بين المدير العام ومديري ومديرات المدارس تضمن العديد من الجوانب التربوية والتعليمية، والبيئة المدرسية، وتمت إحالة العديد منها إلى الأقسام المعنية لمعالجتها.