أكثر من 5 ملايين مُصلٍ في المسجد النبوي خلال الأسبوع الماضي
جيسوس: نحترم باختاكور ونسعى لتحقيق نتيجة إيجابية
أمطار متوسطة إلى غزيرة على العاصمة المقدسة إلى الخميس
يايسله: ضغط المباريات ليس عذرًا ومستعدون للريان
التعادل يحسم مباراة الاستقلال والنصر
محمد العبدلي: مستعدون لمواجهة تراكتور
مدرب الريان: الأهلي قوي ونطمح للوصول لأبعد مرحلة
شوط أول سلبي بين الاستقلال والنصر
بالأرقام.. سجل مميز يحفز النصر ضد الاستقلال
موعد مباراة باختاكور ضد الهلال والقنوات الناقلة
قامت الحملة الوطنية السعودية لنصرة الأشقاء في سوريا، بإعداد دراسة ميدانية للأشقاء السوريين، شملت (ذوي الاحتياجات الخاصة من الأرامل، والنساء بدون معيل، وأسر الشهداء والمصابين، وكبار السن والأطفال)، وذلك نظراً لتزايد أعداد النازحين السوريين في لبنان؛ حيث تم الإعداد لمشروع إسكان عدد (1000) عائلة سورية في جميع محافظات لبنان من هذه الفئة.
ويأتي ذلك إنفاذاً لتوجيهات خادم الحرمين الشريفين -الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود، حفظه الله- وبإشراف مباشر من صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز -وزير الداخلية، المشرف العام على الحملات الإغاثية السعودية- وبمتابعة مستمرة من مستشار سمو وزير الداخلية، ورئيس الحملة، الدكتور ساعد العرابي الحارثي.
وقام مكتب الحملة الوطنية السعودية في لبنان باستئجار عدد (560) شقة سكنية من أصل (1000) شقة كمرحلة أولى، تؤوي (560) عائلة سورية نازحة في لبنان، ضمن المشروع الإيوائي لإسكان (1000) عائلة سورية، الذي أطلقته الحملة في لبنان مؤخراً.
وأوضح مدير مكتب الحملة الوطنية في لبنان -وليد الجلال- أنه تم تسليم (560) شيكاً لملاك هذه الشقق، مقابل إيجار الشقق السكنية التي شملت (560) عائلة سورية نازحة في كلٍّ من (بيروت والبقاع وإقليم جبل لبنان)، لافتاً الانتباه إلى أن هذه المساعدات تأتي ضمن أهداف الحملة الوطنية السعودية بالاهتمام بالجانب الإيوائي وتأمين سكن كريم للأسر السورية.
وأوضح الجلال أنه سيتم استكمال المشروع لعدد المستهدف، والبالغ (1000) عائلة، بالإضافة لتوزيع المساعدات الغذائية والبطانيات ومستلزمات الأسرة ضمن هذا المشروع، خلال الأيام القليلة القادمة، مؤكداً أن هذا المشروع يعد امتداداً لسلسلة المشاريع التي تبنتها الحملة لسد احتياجات الإخوة السوريين النازحين، والذين هم بأمس الحاجة للمساعدة.
وأشار الجلال إلى أن هذه المساعدات تأتي ضمن التبرعات النقدية والعينية من الشعب السعودي لأشقائه من الشعب السوري، انطلاقاً من واجبه الديني والأخوي، الذي يعكس مدى الترابط والتلاحم بين الشعب السعودي وشقيقه السوري.