طيران ناس وبنك الجزيرة يوقعان اتفاقية لتمويل شراء ثلاث طائرات بقيمة 495 مليون ريال
استكمال موسم شراء القمح المحلي وصرف مستحقات المزارعين
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 12111 نقطة
تقلبات جوية خلال الأسبوع الأول من رمضان على معظم المناطق
فيصل بن فرحان يبحث التعاون المشترك مع نظيره الماليزي
مكتبة الملك عبدالعزيز تفهرس 700 مخطوطة في الشعر والأدب والفقه والتفسير
نقل مخالفات الأوزان والأبعاد للشاحنات الثقيلة إلى منصة إيفاء
ضبط وافدتين لممارستهما الدعارة داخل مبنى سكني في جازان
إطلاق النسخة السادسة من برنامج طويق للتوظيف بأكثر من 2,000 فرصة وظيفية
مدن توقع اتفاقيتين استثماريتين بأكثر من 230 مليون ريال في مكة للحلال 2025
أوضحت إدارة مدينة الأمير سلطان الطبية العسكرية حقيقة الأخبار التي تناقلتها بعض وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي حول انتشار فيروس كورونا بمدينة الأمير سلطان الطبية العسكرية بالرياض، مشيرة إلى أن هذا الطرح غير صحيح ولا يستند إلى مرجعية علمية دقيقة.
ونفت إدارة مدينة الأمير سلطان الطبية العسكرية وفاة ممرضة سعودية أو إصابتها، مشيرة إلى أن حقيقة الأمر يتمثل فيما يلي: “تم إدخال حالتين مصابتين بالفيروس من خارج المدينة وكانتا مصابتين من أماكن إقامتهما وتم التعامل معهما حسب الاجراءات الوقائية والصحية اللازمة لمثل ذلك، توفيت إحدى هاتين الحالتين وسبق أن تم الإعلان عنها وتوفيت حالة أخرى لوجود مرض مصاحب للفيروس أدى لوفاتها”.
وبينت إدارة المدينة أنه حسب الإجراءات والتوجيهات من منظمة الصحة العالمية وتعليمات وزارة الصحة المحدثة تم إجراء مسح وكشف للمخالطين للحالات من ممارسين صحيين ومرضى بلغ عددهم ما يقارب (300) مخالط، وتم اكتشاف (5) حالات واستقبلت حالتين أخريين من مقر إقامتهما ليس لهما علاقة بالحالات السابقة بالمدينة، ومعظم الحالات بشكل عام في تحسن ولا تظهر عليها أعراض وتتلقى الرعاية الطبية اللازمة بالمدينة لوجود أمراض أخرى لديها.
وأضافت الإدارة أن المدينة استقبلت منذ بدء الإصابة بهذا المرض في العام الماضي (شهر ذي القعدة 1433هـ) وحتى تاريخه ما مجموعة (15) حالة والوفيات منها (أربع حالات) وهي تمثل نسبة أقل من (30%) من مجموع الحالات. وهي نسبة تقل كثيراً عن النسبة العالمية لهذا المرض.
وأشارت إلى أنه تم خروج (5) حالات متعافية، وسبق نشر المعلومات الطبية عن الحالات الأولى بالدوريات الطبية المتخصصة، وبذلك يكون إجمالي الحالات خلال سنة (15) حالة منها (4) وفيات، و(5) متعافين خرجوا، و(6) حالات تحت الرعاية الطبية اللازمة. وتؤكد المدينة أن الاجراءات الوقائية والاحترازية بالمدينة تطبق حسب المعايير العالمية، ويتم التعامل مع الحالات المشتبه والمؤكدة حسب ما توصي به وزارة الصحة وبما يتزامن مع برامج التوعية والتثقيف الصحي للعاملين والمراجعين للمدينة والوضع العام مطمئن جداً ولا يوجد ما يدعو للقلق.
سطام
قل لن يصيبنا الا ماكتب الله لنا مع الاخذ بالاسباب تقوية المناعة بالتغذية السليمة والحرص على الاغذية التي ترفع المناعة وقبل ذلك كله الدعاء والتوكل ع الله