1.695 مليار ريال قيمة صادرات المملكة من التمور عالميًا
أمطار رعدية على معظم مناطق المملكة تستمر لعدة أيام
ترسية عقد مشروع تطوير “دار الأوبرا الملكية” بتكلفة استثمارية 5 مليارات ريال
اجتماع لاستعراض مقترح الدوري الوطني لأندية الدرجتين الثالثة والرابعة
الجامعة العربية: ندعم الأردن في مواجهة مُخططات الفوضى والتخريب
بدء التسجيل في مسابقة “جسر اللغة الصينية” الدولية بجامعة الملك عبدالعزيز
فريق تقييم الحوادث يفند مزاعم استهداف مزرعة أو منشآت طبية في خولان وسنحان
حرس الحدود ينقذ 3 مواطنين من الغرق أثناء ممارسة السباحة في جدة
المؤدية لحلبة كورنيش جدة.. إغلاق طريق الأمير فيصل وطريق الكورنيش الفرعي
فلكية جدة: كوكب المريخ يصل إلى الأوج اليوم
أغلقت فترة الانتقالات الصيفية للأندية السعودية بعد شد وجذب طوال فترة الصيف حول قدرة لجنة الاحتراف الجديدة برئاسة الدكتور عبدالله البرقان على التصدي لسطوة بعض الأندية وتجاوزاتها السابقة في تسجيل لاعبيها رغم المخالفات المالية والشكاوى المقدمة من اللاعبين وقد سجل الدكتور البرقان نجاحاً باهراً بالتمكن من إجبار جميع الأندية على تسوية حقوق لاعبيها دون استثناء لأي نادٍ من الأندية السعودية.
وفي المقابل يطالب الرياضيون بأن يلتزم الاتحاد السعودي ورابطة المحترفين بالتزاماتهم المادية تجاه الأندية بعدم التأخر في صرف مستحقات وحقوق الأندية أسوة بواجباتها وتطبيق النظام بحذافيره، كون الأندية تعاني الكثير من المشاكل المادية في ظل عدم وجود رعاة لمعظم أندية دوري عبداللطيف جميل وهو ما يشكل صعوبات جمة للكثير منها للقيام بدورها في ظل تراجع نتائج الكرة السعودية في السنوات الأخيرة فنياً وإدارياً رغم محاولات المسؤولين تطوير بيئة العمل للأندية والمنتخبات الوطنية إلا أن هناك الكثير من المشاكل المادية التي ألقت بظلالها على بيئة العمل الاحترافي في الأندية وبالتالي نتج عنه إهمال للقطاعات السنية طوال السنوات الماضية وعدم وجود ملاعب وبطولات للاهتمام بها وهو ما انعكس كلياً على مواهب الكرة السعودية.
ومن المتوقع أن يتم حرمان الكثير من الأندية من التوقيع مع أسماء جديدة في فترة الانتقالات الشتوية نظراً لما تعانيه الأندية من مشاكل مادية واقتصادية في عدم قدرتها على الإيفاء بواجباتها مع لاعبيها ومنسوبيها لضعف موارد الأندية بشكل عام وللسياسات الخاطئة لمعظم إدارات الأندية التي أغرقت أنديتها بالديون لتحقيق نتائج وقتية ثم الهروب دون حسيب أو رقيب.