جامعة طيبة بالمدينة المنورة تسجل براءتي اختراع علميتين قبول طلب تقييد دعويين جماعيتين من أحد المستثمرين ضد تنفيذيين بإحدى الشركات بيان الاجتماع الاستثنائي للمجلس الوزاري الخليجي: ندعم سيادة سوريا ولبنان وندين العدوان الإسرائيلي القبض على المطرب الشعبي حمو بيكا في القاهرة منصة راعي النظر تدخل موسوعة جينيس احتفالات اليوم الوطني في قطر.. فخر واعتزاز بالهوية الوطنية نسيان مريض في غرفة ضماد بأحد مراكز حفر الباطن يثير جدلًا واسعًا “الشؤون الاقتصادية والتنمية” يناقش إنجازات رؤية 2030 للربع الثالث وظائف شاغرة للجنسين في برنامج التأهيل والإحلال رئيس جامعة الملك عبدالعزيز يكرم الفائزين بجائزة التميز
ألمحت وزارة التربية والتعليم في تصريح صحفي سابق إلى أنها تمضي قدماً إلى توفير كاميرات مراقبة داخل المدارس ضمن خطة أمنية لحمايتها على الرغم من أنه يفترض أن “التربية” تسبق “التعليم” في مدارسنا.
ولجأ مديرو المدارس إلى تنفيذ القرار مبكراً وقبل صدوره حيث نثرت كاميراتها داخل مدارسها وفي أروقة ساحاتها.
وقد تباينت ردود فعل بعض المعلمين ما بين مؤيد ومعارض، حيث ذكر عدد من المعلمين أن زرع كاميرات المراقبة داخل المدارس هو إيحاء بعدم وجود الثقة سواءً للمعلم أو الطالب، مما يفقد التعليم جوهر “التربية”والذي هو أساسه.
وأضاف المعلمون أن المراقبة لا تبني السلوك الإيجابي لدى الطالب والقيم الدينية لديه بصورة حقيقية، إذ تعمل على تعديل السلوك بصفة وقتية وغير دائمة.
ورأى في المقابل بعض المعلمين أن وضع كاميرات المراقبة في أماكن معينة قد يُساعد في الحد من بعض السلوكيات المنتشرة بين أوساط بعض الطلاب إضافةً إلى حماية المدارس من عدم تعرضها للسرقات.
من جانبهن أبدى بعض المعلمات اللائي استطلعت “المواطن” آراءهن – رفضهن المطلق لوضع الكاميرات، حيث قلن إن استخدام الكاميرات لمدارس البنات هو بحد ذاته انتهاك للخصوصية موضحات أن مثل هذا القرار لن يتم حتى وإن رأت الوزارة صحته.
وأوردت المعلمة حنان الحربي لـ”المواطن” موقفاً كانت شاهدة عليه حيث قالت: “قبل 4سنوات تقريباً ولدت الفكرة لدى مديرتنا في مدرسة خاصة بوضع كاميرات مراقبة داخل المدرسة، فرفضنا جميعاً نحن المعلمات وضع أي كاميرا مهما كانت الأسباب حتى أننا جزمنا جميعاً على الفصل في حال أن وضعت الكاميرا.
وأضافت، عزمنا على تقديم شكوى رسمية ضد المديرة إلا أنها تراجعت بعد ذلك.
وختمت حديثها، أن الأمر قد يكون مناسباً بالنسبة لمدارس البنين، بينما مدارس البنات ففيها خصوصية لاسيما وأن الكاميرات تحتوي على تسجيل وقد يقع في أيدي البعض بطريقة أو أخرى.
كما استطلعت “المواطن” آراء بعض طلاب المرحلة الثانوية حول كاميرات المراقبة حيث وصف الطلاب وجود الكاميرات داخل المدارس بـ”ستار أكاديمي المدارس” مبينين أن سلوك الطالب لا يعتدل بالمراقبة بالكاميرات وإنما يكون بالطرق التربوية.
ويبقى السؤال الأهم الذي تطرحه “المواطن” وهو.. هل أصبحت كاميرات المراقبة داخل المدارس هو العلاج الأخير لإصلاح البيئة التعليمية؟.
We We We
ماراح يعارض تركيب الكاميرات في مدارس البنين الا من يجد في نفسه شبهة .. انا اشوفها حاجة طبيعية
أبو ليلان
الكمرات في المدراس وضعها أنا معها وضدها في ذات الوقت
أي نعم في مدراس البنين
معها بأن توضع في المكان العام الذي يتواجد فيه الطلاب مثل الأروقة
البهو مكان الاصطفاف وكذا المصلى وعند المقصف وفي مداخل دورات المياه ( أعزكم الله )
وضدها بأن توضع داخل الفصل فهذا هادم للثقة
ولن يأخذ المعلم راحته لاسيما أن علم أن مراقب
وزارة منع الكاميرات
وجود الكاميرات في المدارس امر غير معقولي اين الثقه بين الطلاب والمعلمين المعلمين ابائون ونحن ابناهئم فلماذا هذي الكاميرات انقلبت المدارس الى عسكريه راعوا مشاعر الطلاب والسلام عليكم ورحمة الله مع تحيات وزارة منع الكاميرات في المدارس