طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
أبدى الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية الدكتور عبداللطيف بن راشد الزياني أسفه من التصريحات التي أطلقها الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله.
وقال الزياني : ” إنه في الوقت الذي بدأ فيه صوت الاعتدال والتقارب يعلو في المنطقة لمصلحة شعوبها ودولها في وجه الطائفية البغيضة التي تهدد أمن المنطقة واستقرارها وسلامة شعوبها، يأبى أمين عام حزب الله في خطابه الأخير، إلا أن يستمر في تأجيج نار الطائفية وتوسيع دائرة الفرقة والانقسام في المنطقة.
وأضاف ” إن الافتراءات والادعاءات التي ما فتئ أمين عام حزب الله يرددها ضد دول مجلس التعاون هي افتراءات وادعاءات باطلة ومكشوفة النوايا ، وأن هذا النهج التحريضي الذي يكرره في خطابه الإعلامي الطائفي فشل فشلاً ذريعاً بعد انكشاف الغطاء عن الأهداف البغيضة التي يرمي إليها، والأعمال الشنيعة التي ترتكبها ميليشياته ضد الشعب السوري الشقيق”.
ورأى الزياني أن أطروحات أمين عام حزب الله وممارسات حزبه تعكس لا مبالاة واضحة باستقرار لبنان ومصالحه، مؤكداً أن الحرص على مصالح لبنان وشعبه يقتضي منه التوقف عن ترديد خطابه الطائفي، وسحب مليشياته من سوريا، حتى لا تتلطخ أيديهم بالمزيد من دماء الشعب السوري، وتفادياً لتحميل لبنان بكل مكوناته، عبء هذه التوجهات والممارسات البغيضة، والمزيد من التبعات التي لا تسمح بها ظروف لبنان السياسية والاقتصادية.
وشدّد الأمين العام لمجلس التعاون الخليجي على أن هذا الخطاب الذي ينتهجه حزب الله يحرج لبنان واللبنانيين، ويخلق أجواء سلبية مع دول الخليج العربي وشعوبه.
متعب المالكي
يا جماعة الخير هؤلاء عقيدتهم مبنية على تكفير الصحابة والمتبعين لسنّة النبي صلى الله عليه وسلم ويطعنون في عرضة عليه افضل الصلاة والتسليم والادهى والاعظم الشرك بالله وأنزلوا خليفة المسلمين علي بن ابي طالب رضي الله عنه منزلة الربوبية وكذلك الأئمة الاثناء عشر والعلماء يحذرون من هذه الطائفة التي استباحت دماء المسلمين ويرون ان السّنّي كافر ومرتد مستباح الدم والمال والعرض جائز قتله ..
انتم الان تتحدثون عن التقارب مع الشيعة والاعتدال اي تقارب واعتدال ..!!
اصحوا من هذه الغفلة ..والله يا دماءنا عند الشيعة ليست بأغلا من دماء الصحابة رضي الله عنهم بل هي ارخص