ضبط مخالف لاستخدامه حطبًا محليًا في أنشطة تجارية بعسير
فهد بن سلطان يستقبل رئيس وأعضاء جمعية خدمة ضيوف الرحمن بالمنطقة
طرح 10 فرص استثمارية في جازان
ولي العهد يتبرع بمليار ريال لـ جود الإسكان بهدف دعم تمليك الإسكان للمستفيدين والأسر المستحقة
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًا من نظيره الإيراني
سدير فارما.. قصة نجاح الصناديق التنموية في تأمين الأمن الدوائي
إطلاق خدمة التذكرة الرقمية عبر تطبيق درب لتسهيل التنقل بالرياض
احذروا اصطحاب المواد الممنوعة عند القدوم لأداء الحج
زلزال بقوة 5 درجات يضرب ألاسكا الأمريكية
توقعات الطقس اليوم: أمطار ورياح وغبار على عدة مناطق
اشترطت وزارة الشؤون الإسلامية -في بناء المساجد الجديدة- أن يكون هناك سكن مستقل للإمام وللمؤذن.
وأكد الدكتور توفيق بن عبدالعزيز السديري -وكيل الوزارة لشؤون المساجد والدعوة والإرشاد- أن هذه الخطوة أدعى لاستمرارية المسجد وبقائه، ولإقبال السعوديين عليه.
ولفت إلى أن بعض المساجد -في الأحياء القديمة- يوجد بها أئمة ومؤذنون غير سعوديين، وهذا بدافع الضرورة، خشية أن يتعطل المسجد، والسبب في ذلك أن المسجد ليس فيه سكن، على اعتبار أن السعودي لا يرغب في العمل في هذا المسجد؛ حيث إن أغلب سكان هذه الأحياء من غير السعوديين، وبالتالي لا تجد مواطناً يرغب في أن يكون إماماً.
وأشار -في هذا السياق- إلى أنه توجد مساجد ليس بها أئمة ولا مؤذنون على وظائف، لكن هناك محتسبون يتم تكليفهم عن طريق الوزارة، وهذا نتيجة نقص عدد الوظائف المخصصة للأئمة والمؤذنين.
وأوضح أن هذه المشكلة تظهر بوضوح في المساجد الجديدة، إذ ليس لها وظائف، فتنتظر حسب الإحداث الوظيفي السنوي، وهو ما يأخذ وقتاً، وهو ما يدفع إلى تكليف أشخاص من قبل الوزارة كمحتسبين؛ لأن الأصل في وظائف الأئمة والمؤذنين هو الاحتساب؛ حيث تصرف مكافأة مالية للإعانة، مقابل ما حبسه الشخص من وقته للعناية والقيام بهذه الوظيفة.
وأكد أن الوزارة تسعى جاهدة -من خلال ما يُحدث سنوياً من وظائف- إلى تغطية هذا النقص، وهو ما يحتاج لبعض الوقت.
احمد سعد
والمساجد القديمه هل يشملها القرار