تقلبات جوية خلال الأسبوع الأول من رمضان على معظم المناطق
فيصل بن فرحان يبحث التعاون المشترك مع نظيره الماليزي
مكتبة الملك عبدالعزيز تفهرس 700 مخطوطة في الشعر والأدب والفقه والتفسير
نقل مخالفات الأوزان والأبعاد للشاحنات الثقيلة إلى منصة إيفاء
ضبط وافدتين لممارستهما الدعارة داخل مبنى سكني في جازان
إطلاق النسخة السادسة من برنامج طويق للتوظيف بأكثر من 2,000 فرصة وظيفية
مدن توقع اتفاقيتين استثماريتين بأكثر من 230 مليون ريال في مكة للحلال 2025
مدينة الملك عبدالله الطبية تحصد المركز الثالث كأفضل مستشفى في السعودية
قطار الحرمين السريع يرفع طاقته التشغيلية إلى 1.6 مليون مقعد في رمضان
هدوء حذر في الخرطوم بعد يوم من القتال العنيف
شهدت مناطق عدة في مصر أعمال عنف واشتباكات دامية، في الجمعة الأولى، بعد صدور حكم قضائي، بحظر أنشطة جماعة “الإخوان المسلمين”، أسفرت عن مقتل أحد ضباط الشرطة، بالإضافة إلى عشرات الجرحى.
ولقي ضابط شرطة مصرعه، بعد قيام مسلحين مجهولين بإطلاق النار عليه، أمام أحد الفنادق بمدينة العريش شمال سيناء، قبل أن يلوذوا بالفرار.
وفي محافظة القليوبية، إحدى محافظات إقليم “القاهرة الكبرى”، هاجم مسلحون مجهولون نقطتي تفتيش لقوات الشرطة، بقنابل وعبوات ناسفة، ما أسفر عن سقوط أربعة جرحى، بينهم اثنان من المارة، كانا بالقرب من إحدى النقاط الأمنية، التي استهدفتها الهجمات.
وذكر التلفزيون المصري أن مجندين ومواطنين أصيبوا، إثر قيام “عناصر إرهابية” بإلقاء قنبلة على الكمين الأمني المتواجد أعلى “كوبري مسطرد”، باتجاه حي “المطرية”، وأفاد بأن قوات الأمن أغلقت موقع الهجوم، وكثفت من جهودها لضبط منفذي الهجوم.
وفي الإسكندرية، اندلعت اشتباكات عنيفة بين أنصار جماعة “الإخوان” ومواطنين بمنطقة “سيدي بشر”، شرقي المدينة الساحلية، تبادل خلالها الطرفان التراشق بالحجارة، وإطلاق أعيرة الخرطوش، ما أسفر عن سقوط عشرات الجرحى، بحسب الوكالة الرسمية.
كما أفادت المصادر باحتشاد عشرات من “مؤيدي خارطة الطريق”، التي أعلنتها القوات المسلحة مطلع يوليو/تموز الماضي، بعد “عزل” الرئيس السابق، محمد مرسي، أمام مسجد “القائد إبراهيم” بالإسكندرية، في وقت اختفى فيه أنصار الإخوان من المنطقة.
وفي محافظة الشرقية، مسقط رأس مرسي وعدد من كبار قيادات الإخوان، نظم أنصار الجماعة مسيرات عدة في مدينة “الزقازيق”، حملوا خلالها اللافتات الصفراء، ورددوا الهتافات المعادية للجيش والشرطة، في الوقت الذي عززت فيه قوات الأمن إجراءاتها حول المنشآت الحيوية.