التجارة: الوكيل يلتزم بتوفير قطع الغيار النادرة للمركبة خلال مدة أقصاها 14 يومًا تدشين نظام التدريب والابتعاث الرقمي لمديرية السجون لعام 2025 منتخب البحرين يضرب موعدًا مع عمان في نهائي خليجي 26 طرح مزاد اللوحات الإلكتروني اليوم عبر أبشر مساند: تكلفة الاستقدام المتفق عليها شاملة لجميع الإجراءات مدني الرياض ينقذ طفلًا احتُجز في خزنة إلكترونية الشيخ السند يطلق خدمة الخطة التنفيذية المُوحَّدة لرئاسة الهيئة خطوات تقديم الطلب في برنامج خادم الحرمين للابتعاث أجهزة ستُحرم من واتساب بعد ساعات.. تعرف عليها في الصياهد.. واحة الأمن رؤية مبتكرة للبيئة والتراث والتقنية
قدم عدد من أعضاء ملتقى “إعلاميّي تبوك” استقالاتهم من الملتقى الإعلامي للمنطقة، وذلك في ردة فعل سريعة لما تعرض له مدراء مكاتب صحف رسمية وإعلاميون في المنطقة من ضغوط ومضايقات من جهة رسمية بالمنطقة أثناء تغطية صحفهم لبعض الأحداث، كان آخرها حادثة هروب نزيلات من دار الشؤون الاجتماعية؛ حيث لم يتخذ الملتقى موقفاً مسانداً للإعلاميين إزاء ذلك.
وأكد الإعلاميون المستقيلون -في تصريحات صحفية- تعرضهم -بشكل مستمر- لمضايقات من جانب الجهة الرسمية، ما يقف عائقاً أمام تأديتهم رسالتهم الإعلامية في المنطقة.
وأبدى الإعلاميون “عبدالقادر عياد، عبدالرحمن العكيمي، ناعم الشهري، أحمد العطوي، نادر العنزي” أسفهم وحزنهم الشديد لما آل إليه المشهد الإعلامي بالمنطقة، وتخاذل الملتقى في مساندة الإعلاميين لتأدية رسالتهم.
وقال الكاتب والإعلامي عبدالرحمن العكيمي، إن أي عمل إعلامي صادق، لا بد من أن تواجهه بعض المصاعب، مبدياً استغرابه الشديد لردود فعل بعض الجهات الرسمية ومحاسبتها للصحفيين دون الرجوع لوزارة الثقافة والإعلام، حيث إنها هي الجهة المسؤولة عن المخالفات الخاصة بلوائح النشر، مضيفاً: “إننا تحملنا من الضغوط والتدخل في آلية العمل الصحفي كثيراً، وذلك حرصاً على المصلحة العامة، لكن الآن تجاوز الأمر إلى ما هو أبعد من ذلك، دون مراعاة لرسالة الإعلامي”.
وأضاف العكيمي: “أقدر وضع الملتقى وأتوقع أن يصدر بياناً يساند موقف إعلاميي تبوك، وأطالب وزارة الثقافة والإعلام وهيئة الصحفيين السعوديين بضرورة الوقوف إلى جانب الإعلاميين في مثل هذه الظروف”.
أما الكاتب والإعلامي عبدالقادر عياد فقال: “من المفترض أن يجد الصحفي الدعم والمساندة لأداء مهمته وفق الضوابط والمعايير التي أقرتها وزارة الثقافة والإعلام والمؤسسات الصحفية، وليس الضغوط والمضايقات التي تحدّ من أدائه لرسالته الإعلامية التي تمثل صوت المجتمع وعين المسؤول، ويؤسفني أن أضطر لتقديم استقالتي من الملتقى الذي لم يتمكن من خدمة الهدف الذي أنشئ من أجله، ﻻ سيما في ما يتعلق بحماية الصحفيين، وتسهيل مهمتهم بما يعزز الحراك الصحفي في المنطقة، ملتمساً في ذات الوقت العذر لهم”.
ناصر البلوي
كفو لصحفيين الذين اتخذوا هذا القرار الصائب لايصال رساله الى راس السلطة في منطقة تبوك الذي كان السبب في هذا القرار بعد اجتماع الامارة الشهير .
لا يريدون الا مسح للجوخ وهولاء الاعلاميين ملوا من التمسيح .
الاعلام هو السلطة الرابعة في الدول المتقدمة لكن عندنا لا هم حاطين اجهزة رقابية ولا سامحيين للاعلام ياخذ دورة البناء في كشف الفساد والمفسدين.
هيئة نزاهه صار شغلهم المشاتل بالقصيم.والاعلام صار شغله اتحاد محمد عيد.