طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
ناقش نخبة من القيادات الدينية والتربوية -بالعاصمة الهندية “نيو دلهي”، اليوم- أفضل الممارسات التربوية والتعليمية الخاصة بـ “صورة الآخر”، عند غيرهم من الأديان والثقافات الأخرى، والإفادة من التجارب العالمية في هذا المجال، بحضور الأمين العام لمركز الملك عبدالله بن عبدالعزيز العالمي للحوار بين أتباع الأديان والثقافات -الأستاذ فيصل بن عبدالرحمن بن معمر- وذلك من خلال ورشة العمل التي ينظمها مركز الملك عبدالله العالمي للحوار بين أتباع الأديان والثقافات على مدى يومين، تحت عنوان “صورة الآخر”، ضمن سلسلة من الملتقيات والورش العلمية التي تجمع القيادات الدينية والخبراء التربويّين في دول العالم.
وتتضمن فعاليات الورشة، مناقشة عدد من الرؤى والأطروحات التي تهدف إلى خلق أفق جديد للتعاون البنّاء، لتجسير الهوة بين الثقافات الإنسانية، وحشد الباحثين والمختصين من خبراء المؤسسات الدينية والتربوية والتعليمية والثقافية، لمناقشة الإيجابيات والسلبيات ذات العلاقة بصورة الآخر، وتحديد أفضل الممارسات للإفادة منها في دعم فرص الحوار الهادف والخلاق، بين أتباع الأديان والثقافات، والالتقاء حول القواسم المشتركة والقيم الإنسانية النبيلة، لتحقيق التعايش وإرساء قيم العدل والسلام، وذلك من خلال عدد من الموائد المستديرة والحلقات النقاشية.
ومن المقرر أن يكون جميع ما يتم التوصل إليه من توصيات، عبر هذه الملتقيات والورش العلمية وحلقات النقاش، التي ينظمها مركز الملك عبدالله العالمي للحوار بين أتباع الأديان والثقافات على المستوى الإقليمي والقاري، بالتعاون مع عدد من الشركاء الاستراتيجيّين- سيتم طرحه خلال المنتدى العالمي الذي ينظمه المركز في نوفمبر المقبل، لتعزيز الإفادة -من هذه التوصيات على المستوى الدولي- في إرساء صورة موضوعية عن الآخر بين كل أتباع الأديان والثقافات على أسس من المعرفة الموضوعية واحترام مبدأ التنوع الذي يدعم التكامل والتعاون.