إغاثي الملك سلمان يسلّم دفعة جديدة من المساعدات لقطاع غزة أبرز الأسئلة الشائعة عن خدمة محفظة لوحات المركبات الرقمية قلاع أبو نقطة في طبب التاريخية ضمن أفضل القرى السياحية لعام 2024 جامعة القصيم تفتح باب التقديم على 13 برنامجًا للدبلوم عن بعد الشيخ البعيجان في خطبة الجمعة بكوشين الهندية: أوفوا بالعقود والعهود واتقوا محارم الله تحديات تواجه قطاع محطات الوقود في السعودية خطيب المسجد النبوي: تزكية النفوس وتنقيح الأفكار بما حمله الإسلام يضمن صلاحها خطيب المسجد الحرام: على الإنسان الابتعاد عما لا يخصه ولا يهمه ولا يتدخل في شؤون غيره مجمع الملك سلمان للغة العربية يتوج نور بالمركز الأول في مسابقة حرف درجات الحرارة اليوم.. مكة المكرمة 35 مئوية والسودة 5
قال مصدر في لجنة الشؤون العامة الأمريكية الإسرائيلية (إيباك) المؤيدة لإسرائيل إن اللجنة ستوفد مئات النشطاء هذا الأسبوع لكسب تأييد الكونجرس لتحرك عسكري في سوريا.
يأتي ذلك في غمرة الجهود المكثفة التي يبذلها البيت الأبيض لإقناع المشرعين الأمريكيين المترددين بالموافقة على توجيه ضربات محدودة لنظام الرئيس بشار الأسد.
وقال مصدر في إيباك يوم السبت “نعتزم القيام بجهد كبير يشارك فيه نحو 250 ناشطاً في واشنطن للاجتماع مع الأعضاء المكلفين بالتواصل معهم في مجلسي الشيوخ والنواب.”
وقال مساعدون في الكونجرس إنهم يتوقعون أن تبدأ الاجتماعات والمكالمات الهاتفية يوم الثلاثاء عندما يقدم الرئيس باراك أوباما ومسؤولون من إدارته مبرراتهم لتوجيه ضربات صاروخية لسوريا بسبب استخدام حكومة الأسد للأسلحة الكيماوية على ما يبدو.
ويعد التصويت على التحرك ضد سوريا اختبار سياسي مهم لأوباما وقد يكون تحرك إيباك -التي تعد واحدة من أقوى جماعات الضغط في واشنطن- دفعة قوية على هذا المسار.
ومن المقرر أن يصوت مجلس الشيوخ على قرار يسمح باستخدام القوة العسكرية يوم الأربعاء في أقرب تقدير، ولم يقل أعضاء مجلس النواب بعد متى سيجرون التصويت على القرار.
ويعتبر أغلبية أعضاء الكونجرس الجمهوريين وعدد من الديمقراطيين غير متحمسين للفكرة ويرجع ذلك في جانب منه لأن الجمهور الأمريكي الذي سئم الحرب يعارض بقوة التورط في حرب أخرى في الشرق الأوسط.
ولم تظهر الجماعات المؤيدة لإسرائيل بشكل لافت في موضوع سوريا في الوقت الذي تحاول فيه إدارة أوباما تقديم المبررات لتوجيه ضربة محدودة لنظام الأسد بعد هجوم بالغاز السام الشهر الماضي على مناطق يسيطر عليها مقاتلو المعارضة قرب دمشق.