الديوان الملكي: وفاة عبدالله بن مساعد آل عبدالرحمن آل سعود
افتتاح الحركة المرورية على جسر وادي بوا جنوب الطائف
القبض على 5 مخالفين لتهريبهم 198 كيلو قات في جازان
الأمم المتحدة تدعو إلى تحرك عاجل لإنقاذ الفلسطينيين في قطاع غزة
عقوبات تصل للسجن على الأفراد والجهات غير الملتزمة بتصريح الأرصاد
بورصة إندونيسيا.. تدهور الأسهم بأكثر من 9% يعلق التداول
أبرزها حوكمة الأوقاف.. طرح 27 مشروعًا عبر منصة استطلاع لأخذ المرئيات بشأنها
القبض على شخصين لترويجهما أقراصًا خاضعة لتنظيم التداول الطبي في جدة
طقس غير مستقر في جازان حتى المساء.. أمطار وسيول وبرد
الجزائر ومالي تتبادلان حظر المجال الجوي
وقع معالي الرئيس العام لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ مؤخراً بديوان الرئاسة بالرياض عقد مشروع تنفيذ دورات تدريبية لأعضاء الهيئة بمنطقتي مكة المكرمة والمدينة المنورة، بمبلغ إجمالي قدره (2.702.460) مليونان وسبعمائة وألفي ريال وأربعة وستون ريالاً.
ويشمل العقد تنفيذ (114) دورة تدريبة للعاملين من ميدانيين وإداريين تشمل كل دورة (25) متدرباً و (10) ورش عمل تدريبية لمنسوبي فرعي الرئاسة العامة بمنطقتي مكة المكرمة والمدينة المنورة، وتستوعب هذه الدورات ما مجموعه (2850) موظفًا ما بين إداريين وميدانيين.
وتلبي هذه الدورات الاحتياجات التدريبية لمنسوبي فرعي الرئاسة العامة بمنطقتي مكة المكرمة والمدينة المنورة، حيث تشمل ورش عمل وبرامج ميدانية، وتخصصية، ونظامية، وبرامج في تطوير الذات، إضافة إلى برامج وورش عمل في الجوانب الإدارية والإعلامية.
ويتناول البرنامج الميداني دورات تأسيسية للأعضاء الميدانيين، ومهارات التعامل مع الأشخاص في الميدان، إضافة إلى موضوعات متعددة في هذا المجال.
وتشمل البرامج التخصصية دورات في مكافحة السحر والتعامل مع الجرائم المعلوماتية، والاحتساب على الابتزاز، والاحتساب على المسكرات، وإدارة الأزمات في الميدان، وغير ذلك من الدورات التخصصية.
وتأتي هذه الدورات امتدادًا لدورات أخرى في فروع الرئاسة حيث وقع مؤخرًا عقود تنفيذ دورات في كل من منطقة الرياض والقصيم وحائل والحدود الشمالية وتبوك والجوف.
وتحظى مشروعات التطوير والتدريب باهتمام وعناية معالي الرئيس العام الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ, خاصة في الجانب الميداني لتطويره ورفع مستوى الأداء لدى أعضاء الهيئة ليؤدوا عملهم بما يتوافق مع المنهج الشرعي والنظامي.