ماجد السيحاني يحصل على الدكتوراه إنذار أحمر في الرياض.. عواصف ترابية ورياح نشطة إخلاء طبي لمواطن من أوردو التركية إلى السعودية إزالة أكثر من 3400 طن من المخلفات في مليجة خطوات عرض شهادة الميلاد الرقمية للأسر الحاضنة عبر أبشر شرورة أعلى درجة حرارة اليوم بـ 31 مئوية وطريف 2 تحت الصفر تنافسية جائزة أفضل محتوى رقمي تستقطب 50 ألف صوت خلال 24 ساعة تعليم الرياض يتصدر جوائز معرض إبداع 2025 بـ 39 جائزة كبرى وخاصة القبض على 13 مخالفًا لتهريبهم 195 كيلو قات في عسير خطيب المسجد النبوي: الحوادث والأمراض تكفر الذنوب وتستدعي التوبة وتحفز على الصدقة
تتردد أقاويل داخل الوسط الرياضي السعودي، تشير إلى أن المدرب الوطني لم يجد الفرصة الكافية داخل المستطيل الأخضر، وتلك الأحاديث ينقصها النظر في الوقائع التاريخية واستذكارها لمعرفة مدى صحتها من خطئها، ولذا قامت المواطن بمراجعة تاريخ الكرة السعودية، لتؤكد أن المدرب السعودي كانت أمامه الفرصة السانحة لفرض وجوده، لكنه لم يقدم النتائج الجيدة التي تجعل الإدارة والجماهير يضعون ثقتهم به.
عام 1998 -أي قبل 15 عاماً، وفي البطولة التنشيطية الأولى التي نظمها فريق الأهلي، ونال لقبها الشباب- قررت الأندية السعودية (الأهلي، الهلال، الإتحاد، النصر، الوحدة) أن تتيح الفرصة للمدرب الوطني، في حين قرر الشباب منح دفة القيادة الفنية للبرازيلي مانتوس، فدرب الهلال عبدالعزيز العودة، والإتحاد محفوظ حافظ، والنصر ناصر الجوهر، والأهلي بندر الجار الله، والوحدة فوزي الحربي، ورغم تلك الكثرة لدى المدربين المواطنين، فإن مدرب الشباب الأجنبي استطاع التغلب عليهم والإمساك باللقب من بين أيديهم.