جامعة طيبة بالمدينة المنورة تسجل براءتي اختراع علميتين قبول طلب تقييد دعويين جماعيتين من أحد المستثمرين ضد تنفيذيين بإحدى الشركات بيان الاجتماع الاستثنائي للمجلس الوزاري الخليجي: ندعم سيادة سوريا ولبنان وندين العدوان الإسرائيلي القبض على المطرب الشعبي حمو بيكا في القاهرة منصة راعي النظر تدخل موسوعة جينيس احتفالات اليوم الوطني في قطر.. فخر واعتزاز بالهوية الوطنية نسيان مريض في غرفة ضماد بأحد مراكز حفر الباطن يثير جدلًا واسعًا “الشؤون الاقتصادية والتنمية” يناقش إنجازات رؤية 2030 للربع الثالث وظائف شاغرة للجنسين في برنامج التأهيل والإحلال رئيس جامعة الملك عبدالعزيز يكرم الفائزين بجائزة التميز
كشف ديوان المراقبة العامة -في خطاب عاجل له لمدير جامعة طيبة بالمدينة المنورة الدكتور عدنان المزروع- عن وجود عدة ملاحظات رصدها وفقاً لاختصاصه, بعد فحص وتقييم أداء الجامعة في مجال القوى البشرية خلال شهر رجب المنصرم, مؤكداً -على لسان رئيسه أسامة بن جعفر فقيه- بضرورة معالجة تلك الملاحظات وتوجيه المختصين بدراسة النتائج والتوصيات التي تضمنها تقرير الديوان, وذلك وفق الأنظمة والتعليمات ذات الصلة, وإفادة الديوان بما يتم في هذا الشأن.
وبيَّن “فقيه” في الخطاب -حصلت ” المواطن ” على نسخة منه- أن الديوان رصد وجود 664 وظيفة شاغرة بالجامعة, ووجود ما نسبته 48% من أعضاء هيئة التدريس غير سعوديين, منهم من تجاوزت أعمارهم السن النظامي.
وأضاف رئيس ديوان المراقبة العامة أن منسوبيه رصدوا أيضاً وجود 48 متعاقداً تم تجديد عقودهم لأكثر من عشر سنوات, مطالباً في الوقت ذاته بخطة عاجلة للإحلال وتوظيف السعوديين, وخطة معتمدة للتدريب في الجامعة, وأيضاً منع الازدواجية بين بعض الإدارات في طرح البرامج التدريبية في الجامعة.
وأكد “فقيه” أن الجامعة صرفت مبلغاً يتجاوز 10 مليون ريال لأعضاء هيئة التدريس غير السعوديين تحت مسمى بدل زيادة إضافية, وهو ما يخالف الأنظمة والتعليمات, وكذلك وجود 41 موظفاً غير سعودي على بند التعليم الموازي في وظائف يمكن شغلها بسعوديين.
وأشار “فقيه” إلى أن الديوان أرفق -في خطابه المرسل نسخة منه لوزير التعليم العالي الدكتور خالد العنقري- تقريراً مفصلاً بجميع النتائج التي أسفر عنها الفحص والتقييم وتوصيات ديوان المراقبة العامة بشأنها, مؤملاً أن يكون لتلك النتائج أثرٌ إيجابيّ في تطوير وتحسين أداء الجامعة في هذا المجال.
خالد
10 ملايين حسبي الله عليكم الي ماتخافون الله الى متى هذا الفساد