لقطات لهطول أمطار غزيرة على منطقة الباحة
كارفور تُعلن عن توزيع مليون وجبة إفطار على السائقين خلال شهر رمضان
السعودية تدين الانتهاكات الإسرائيلية وتدعو المجتمع الدولي لتحمل مسؤولياته
نرويجي يقاضي ChatGPT بعد وصفه بـ قاتل أطفاله
ليونيل ميسي يرد على رافينيا بطريقته الخاصة
جيسوس مرشح لقيادة البرازيل
القبض على 8 مخالفين لتهريبهم 144 كيلو قات في عسير
القبض على شخصين لترويجهما الحشيش في حائل
عثمان ديمبيلي الأعلى أجرًا في الدوري الفرنسي
مشروع محمد بن سلمان يعزز حماية مسجد الجبيل ذي الـ 3 قرون من تقدم الزمن
حذر تقرير لصحيفة المواطن في أعقاب “مجزرة القصير” التي ارتكبها جيش بشار الأسد وحزب الله في الثامن من يونيو الماضي من مجزرة “الغوطة”، حيث رأى محللون عسكريون حينها أن جيش بشار الأسد سوف يقوم بمجزرة بمنطقة الغوطة ضد الجيش الحر.
ونشرت “المواطن” حينها قراءة من إعداد مركز دراسات “المواطن” للأحداث عنونتها بـ”بعد القصير.. بوادر مذبحة جديدة لبشار الأسد في الغوطة”.
وقالت “المواطن” في تقريرها إن دماء آلاف القتلى لم تجف في مدينة القصير التي ارتكب فيها جيش الأسد وحزب الله المجازر حتى بدأت الأنباء تتوارد عن حصار كبير ومحكم للغوطة في ريف دمشق من قبل قوات نظام الأسد.
وأضاف التقرير أن المحللين العسكريين يتوقعون أن يقوم النظام بمجزرة كبيرة في الغوطة ضد الجيش الحر لا يذكر ما حدث في القصير بالنسبة لها وسط دعم روسي كبير ومشاركة إيرانية ميدانية.
ونقل التقرير عن محللين رؤيتهم بأن حصار الغوطة هو خطوة كبرى للنظام لتغيير المعادلة قبل مؤتمر جنيف الذي بدا حلفاء النظام السوري التسويف ليكسب النظام أكبر قدر من الأراضي.