إصدار أول ترخيص تشغيلي لمشروع زراعي تجاري بالمملكة ضبط 22094 مخالفًا بينهم 23 متورطًا في جرائم مخلة بالشرف 13 يومًا لانتهاء مهلة تخفيض المخالفات المرورية إلى 50% ماذا فعلت كامالا هاريس لكسب الناخبين في ميشيغن؟ البطل يزيد الراجحي يعود إلى رالي المغرب مع طموحات الحفاظ على اللقب مكة المكرمة تسجّل أعلى درجة حرارة في السعودية والسودة الأدنى اليوم العالمي للمعلم .. تدشين أضخم جدارية تكريمية للمعلمين والمعلمات إغاثي الملك سلمان يدشّن مشروع توزيع المساعدات الغذائية في قرغيزستان الذهب يتراجع في المعاملات الفورية بنسبة 0.2% وظائف شاغرة في شركة التصنيع الوطنية
شهدت أسعار الخياطة الرجالية ارتفاعاً شديداً هذا العام مع قرب دخول عيد الفطر المبارك، حيث بلغت نسبة الزيادة بها 70% مقارنة بالعام الماضي.
ورصدت “المواطن” في جولة لها على عدد من المحلات بالمدينة المنورة أمس، إقبالاً كبيراً من الزبائن على هذه المحلات، رغم ارتفاع أسعارها بشكل واضح.
وقال المواطن “سليمان العلي” في حديث مقتضب: “إن المواطنين ضجروا من ارتفاع أسعار الخياطة، مرجعاً ذلك لعدم وجود رقابة على تلك المحلات، مؤكداً أنه قام بتفصيل ثلاثة ثياب بشهر رجب المنصرم بتكلفة 150 ريالاً للثوب الواحد، على عكس شهر رمضان حيث وصل سعر الثوب الواحد من نفس نوع القماش إلى 220 ريالاً، لافتاً بقوله: “مجبور على التفصيل في رمضان اقتداءً بسُنة النبي -عليه الصلاة والسلام- في ارتداء كسوة جديدة لعيد الفطر”.
وشاركه الحديث الشاب سلطان العنزي -وهو يسخر مما تقوم به الصحافة من تحقيقات وتقارير دون جدوى من الحد لتلك الارتفاعات السعرية- بقوله: “مهما تعملون لا يوجد رقيب على المحلات التجارية, وكافة الجهات المعنية وعلى رأسها وزارة التجارة وجمعية حماية المستهلك لا تكافح تلك المبالغات في الأسعار ويحاول التجار استغلال الشهر الكريم لكسب زيادة ربحية غير معقولة في تفصيل الثياب الرجالية”.
وطالب المواطن محمد العوفي من كافة الراغبين في تفصيل ثياب العيد، بالبدء في تفصيلها منذ شهر شعبان، حتى لا يقعون في فخ ارتفاع الأسعار بشهر رمضان، منوهاً في حديثه بضرورة عمل حملة مضادة عبر وسائل التواصل الاجتماعي لمقاطعة محلات الخياطة خلال الشهر الكريم حتى تعود الأسعار كباقي أيام السنة، موضحاً أن سبب ارتفاع الأسعار هو ضعف الرقابة التي لا يثق المواطن السعودي بها، حيث تعود على الارتفاعات المبالغ فيها بكافة السلع الرمضانية سواء غذائية أو مستلزمات منزلية أو ملابس، لافتاً إلى ضرورة تكاتف المجتمع قبل الاكتفاء بالرقابة غير الفعالة من الجهات المسؤولة.
وقال مالك مشغل شهير للخياطة الرجالية بالمدينة المنورة عبدالله الحمدان لـ”المواطن”: “إن من حقوق التجار رفع الأسعار في مواسم الإقبال، وذلك من باب نظرية قلة العرض وزيادة الطلب على الأقمشة والثياب، منوهاً إلى أن الأسعار تختلف حسب نوعية الأقمشة والخامات التي يرغبها الزبون، وطريقة التفصيل والمدة الزمنية لها، مشيراً إلى أن من أسباب الارتفاع أيضاً ارتفاع أسعار المواد الخام، وزيادة رواتب الأيدي العاملة في مجال الخياطة الرجالية.
هدهد
لاجديد
اسعار الحلاقين في ازدياد والملابس الرجاليه والمطاعم وكل شي ولارقيب لاولاحسيب