فهد بن سلطان يدشن مشروعات تنموية واستثمارية في تبوك بأكثر من نصف مليار ريال إلغاء ارتباط العلاوة بالرخصة المهنية.. خطوة في الاتجاه الصحيح وإنصاف للمعلمين رينارد: إندونيسيا منتخب قوي ونسعى للتطور هجوميًا أمير الحدود الشمالية لـ محافظ رفحاء المُعين حديثًا: تلمّسوا حاجات الأهالي أرامكو وسينوبك وفوجيان للبتروكيميائيات تضع حجر الأساس لمشروع جديد في الصين قسطرة قلبية نادرة تنقذ طفلًا يمنيًّا بمركز الأمير سلطان بالقصيم أصول الصناديق الاستثمارية الوقفية بالمملكة ترتفع إلى مليار ريال نادي الصقور السعودي: تعديل موعد انطلاق مهرجان الملك عبدالعزيز الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس جمهورية لاتفيا التعليم تجيب عن أبرز الأسئلة عن الرخصة المهنية
اعتاد غالب جمهور كرة القدم في السعودية متابعة أنديتهم في هذه الفترة من شهر رمضان المبارك ضمن بطولات ودية مجمعة في دولة الإمارات الشقيقة، التي تعتبر المحطة الأخيرة في مرحلة الاستعداد المهمة قبل بداية المنافسات الكروية السعودية.
وكعادة دولة الإمارات التي تفوقت على مثيلاتها في التنمية والبنية التحتية، تحتوي الإمارات على استادات وملاعب تدريب وصالات رياضية مجهزة تطمئن أي مدرب يخشى على لاعبيه من أرضيات الملاعب تفادياً للإصابة والإجهاد، إضافة إلى ذلك نجحت الفرق الإماراتية المستضيفة في خلق بطولات ناجحة فنياً “باستضافة أندية ذات مستويات متقدمة في المنطقة” ومادياً “بإيجاد رعاة للبطولات تتكفل بالجوائز والإقامة وتكاليف إحضار الأندية من خارج الإمارات” كما لا ننسى الدور البنّاء الذي تقوم به قناتا أبو ظبي الرياضية ودبي الرياضية بتغطية البطولات ونقلها بأفضل جودة ممكنة، وهو ما ساهم بانتشار البطولات ومتابعتها من قِبل جماهير الكرة السعودية.
تلك البطولات وإن قلت فائدتها الفنية عن المأمول، إلا أنها تظل بروفة أخيرة لمسيري الأندية السعودية ومديريها الفنيين في وضع تصور أولي قبل ركلة البداية لموسم طويل وشاق.