بدء تفعيل تحويلة مرورية على طريق الإمام مسلم بالرياض
وظائف شاغرة لدى بنك الخليج الدولي
وظائف إدارية شاغرة في هيئة الزكاة
وظائف شاغرة بفروع طيران أديل
وظائف شاغرة في شركة نت وركرس للخدمات
وظائف شاغرة بـ فروع شركة SEVEN
وظائف شاغرة بـ شركة شراء الطاقة
وظائف شاغرة لدى الخطوط الجوية السعودية
محظورات صحية خطيرة خلال المربعانية
أستون فيلا يتغلَّب على مانشستر يونايتد
يبدو للمتابع الرياضي في السعودية أن أحقية لقب “الملكي” والتي يتنازع عليها الأهلاويون والهلاليون ستدخل عامها الرابع دون هوادة جماهيرية وإعلامية، خصوصاً أن هذا اللقب بدأ يتشكل على أرض الواقع لدى الأهلاويين عندما أطلقوا اسم قاعة الملكي في افتتاح بهيج حضره الشرفي الأهلاوي الأول الأمير خالد بن عبدالله، أو حينما أضاف الشرفي الهلالي حسن الناقور لقب الملكي على الباص الخاص بنادي الهلال.. بعد أن كان طوال الأعوام الماضية لعبة إعلامية بأيدي وأقدام من اعتادوا جذب الجماهير إلى صفهم حتى بمجرد لقب لا يسمن ولا يغني من جوع، لدرجة أن ثلة من الإعلاميين -لا ناقة لهم ولا جمل، بل هم من خارج المعسكرين الأزرق والأخضر- استهواهم اصطفاف الجماهير ليس لأطروحاتهم أو أفكارهم النيّرة بل لزيادة الشحناء بين المعسكرين المتنازعين!
قدم كل فريق حجته للرأي العام بأحقيته باللقب، يتغنى الهلاليون بأن من اختار اسم ناديهم هو الملك سعود رحمه الله، وقدم الأهلاويون حجتهم بأنهم قلعة كؤوس الملك إضافة إلى أنهم حظوا بتتويج كافة ملوك المملكة العربية السعودية!
كان هذا النزاع نائماً قبل سنوات قليلة، بدأت القصة حينما غير نادي النصر شعاره القديم إلى شعاره الحالي الذي يتشكل في قمته تاج، عندها أطلقت الجماهير النصراوية لقب الملكي على ناديها أسوة بنادي ريال مدريد الذي يقارب شعاره من شعار نادي النصر، وهي التسمية التي أثارت الهلاليين والأهلاويين في وقت واحد مطالبين بأحقيتهم في هذا اللقب بعد أن كان غير جدير بالاهتمام، قبل أن يشعل النصر فتيلها وينسحب من سباق إعلامي وجماهيري للقب يبدو كالسراب في محصلته!
قد نحقق الأسبقية خارج الملاعب بعد أن أثبتت صعوبتها بداخلها، لتستوعب الساحة الرياضية السعودية أكثر من نادٍ ملكي، لنضاهي بتلك الأندية ملكي أسبانيا “ريال مدريد” وملكي ألمانيا “شالكة” !!
سعود
سبحان الله بحمده
محمد
اكيد الكاتب نصراوي