ضبط شخص أثار الفوضى وأعاق عمل الأمن في إحدى الفعاليات برماح وظائف شاغرة لدى وزارة الطاقة وظائف شاغرة في الشؤون الصحية بالحرس الوطني اللجنة الطبية بمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل تكشف عن حالات عبث الجامعة الإسلامية تُدشن المنصة الإلكترونية للمجلات العلمية وظائف شاغرة بـ فروع شركة جوتن جامعة طيبة بالمدينة المنورة تسجل براءتي اختراع علميتين قبول طلب تقييد دعويين جماعيتين من أحد المستثمرين ضد تنفيذيين بإحدى الشركات بيان الاجتماع الاستثنائي للمجلس الوزاري الخليجي: ندعم سيادة سوريا ولبنان وندين العدوان الإسرائيلي القبض على المطرب الشعبي حمو بيكا في القاهرة
استرجع المعلمون والمعلمات -اليوم الأحد- مع بداية العام الدراسي الجديد ذكرى وعودٍ تلاشت مع الزمن، وآمالاً لا تزال مُعلقة دون تحقيق، فلا يزال المعلمون والمعلمات يَأملون أن يتعدل حالهم وحال التعليم هذا العام.
ففي كُلِّ مناسبةٍ يُشرفها وزير التربية والتعليم إلا وتكون هناك بشرى خير للمعلمين والمعلمات، بدءاً من “رتب المعلمين”، ومروراً بـ “التأمين الطبي” والقائمة تطول، إلا أن تلك البشرى لا تزال حبيسة الحبر والورق.
ويرى معلمون أنه رغم الميزانية المالية الأعلى التي تنالها وزارة التربية والتعليم كل عام؛ إلا أنه لا تزال مخرجاتها ضعيفة، ومناهجها رديئة، ومشاريعها خجولة، والجميع يتساءل “أين الخلل؟!”.
وقال عدد من المعلمين والمعلمات إن مطالبهم ليست مستحيلة التنفيذ، وليست بحاجة إلى “عصا موسى” لتحقيقها، حيث تكمن أهم مطالبهم في إعطائهم مستحقاتهم الوظيفية، وتعويضهم سنوات عطائهم التي قضوها بسبب أخطاء وزارة التربية والتعليم، واعتماد التأمين الطبي، وحركة النقل التي ذهب ضحيتها مئات المعلمين والمعلمات، ورتب المعلمين التي تخلق روح التنافس بين المعلمين، وبدل السكن لتوفير رواتبهم.
وأضافوا أنهم سبق وأن نادوا بمطالبهم والتي بسبب فقدانها يتعكر صفو بيئتهم التعليمية، مشيرين إلى أنه وبات حافزهم الوحيد في أداء رسالتهم الأمانة التي تقع على عاتقهم.
وينتظر المعلمون -اليوم- من وزير التربية والتعليم أن يُترجم هذه الوعود من حبر على الورق إلى أفعال ملموسة على أرض الواقع، وأن يجعل من”نعم” الأقوال “نعم” للأفعال؛ ليسود الرضا ونُنافس بتعليمنا من جاءوا بعدنا وسبقونا.
ع ص
ايه هين
أبو ليلان
ألا ليت ريعان التعليم جديد … ودهرًا تولى يا تعليمنا يعودُ
كل المطالب التي يتمناها التعليم عمومًا والمعلمون والمعلمات خصوصًا
سهلة ويسيرة جدًا … لكن الله يكفينا في الفساد والمفسدين !!
ضاع الزمان
طيب والإداريين وينهم من هذا ولا احد يتكلم عنهم مع العلم بانهم ركن أساس وفعال في المدرسه نطالب يأخذنا بعين الاعتبار
ابو عبدالله
والجميع يظن على هذا الحال راح ينتج مع الطلاب لا والله العمل بقدر الراتب والمثير من المعلمين لا يؤدي العمل كما تريده الوزارة ولذلك تجد الطلاب شيع فيهم الفشل ولن يتخرج الا جيل فاشل سلبيات الوزارة تراها في اداء المعلمين ومن ثم في الطلاب