خبأه في مركبته.. القبض على مروج القات في عسير السعودية تسلّم موريتانيا كمية من لحوم الهدي والأضاحي رياح شديدة وعواصف رعدية ممطرة على منطقة جازان تسيير جسر جوي وآخر بري لنقل المساعدات السعودية إلى سوريا جولة مطرية جديدة تبدأ بعد غدٍ الفترة الزمنية لإجراء الفحص الفني الدوري للمركبات قدم شكره للسعودية.. الشيباني: السعودية أكدت استعدادها للمشاركة بنهضة سوريا ودعم وحدتها الملك سلمان وولي العهد يعزيان بايدن في ضحايا حادث نيو أورليانز الإرهابي حساب المواطن: نتحقق من البيانات بشكل دوري شظايا قمر اصطناعي ساقط تُضيء سماء جنوب السعودية وفلكي يعلق
استضاف الدكتور ناصر بن إبراهيم الرشيد -في منزله- أبناء مركزه لرعاية الأيتام للمتميزين دراسياً وسلوكياً، حيث ترك هذا اللقاء انطباعاً مميزاً في نفوس أبناء المركز، من خلال عبارات التحفيز والتشجيع والشعور الواحد، التي تحدث بها الدكتور ناصر الرشيد.
واكد الرشيد -خلال اللقاء- أهمية أن يكون لكل إنسان هدفه في الحياة، يسعى لتحقيقه بكل إيجابية، وأن اليتم لم يكن يوماً معيقاً للطموح، فرغم ألمِه توجد أشخاص لم يثنهم عن تحقيق ذواتهم، قائلاً: “لذا أقف معكم لأرى منكم من يتفوق على نفسه ويخدم وطنه ومجتمعه”.
وقدم الدكتور ناصر الرشيد مكافآت مالية للمتفوقين. وفي نهاية اللقاء، قدم مدير المركز درعاً تذكارية مع مجموعة من الأبناء لرجل العطاء والابن البار لحائل تقديراً له.
وتقدم مدير عام الشؤون الاجتماعية بحائل -سالم بن عبدالكريم السبهان – بشكره العميق تجاه مبادرات وعطاءات الدكتور ناصر الرشيد، الذي قدم ولا يزال يقدم في شتى مجالات الحياة الإنسانية والاجتماعية، ليعكس صورة رجل الأعمال المخلص لوطنه وأفراد مجتمعه، فهو الابن البار لحائل، مؤكداً اهتمام ورعاية الدكتور الرشيد لكل ما يهم مجالات وبرامج المركز.
وأثنى على جهود شقيقه صالح الرشيد، ووقوفه المستمر مع أنشطة المركز بدور ومتابعة من مقام الوزارة.
وفي المقابل، تحدث عبدالعزيز حمود الحميان -مدير مركز الدكتور ناصر الرشيد لرعاية الأيتام بحائل- عن عمق الأثر لهذا اللقاء في نفوس أبناء المركز، قائلاً: “إن هذه القيم الإنسانية نحتاجها كثيراً لبناء منظومة العطاء الإنساني، فقد رسمت في استقبالك لهم في منزلك البسمة والسعادة في أرقى صورها، فما أجمل أن تجد من يعيش معك أجمل لحظة، ويقدر جهدك.. نعم هذا ما ظهر جليّاً في لقاء الأبناء مع والدهم الدكتور ناصر الرشيد، جعله الله في هذا الشهر من عتقائه من النار، والشكر موصول لشقيقه الفاضل صالح بن إبراهيم الرشيد، على رعايته وجهوده المبذولة”.