أمطار ورياح شديدة على حائل
ضبط 4 وافدين لممارستهم أفعالًا تنافي الآداب العامة في أحد مراكز المساج
انضمام العُلا و5 مدن سعودية ضمن مؤشر IMD العالمي للمدن الذكية
حساب المواطن: 3 مليارات ريال لمستفيدي دفعة أبريل
الإنتاج الصناعي بالسعودية يسجل انخفاضًا طفيفًا في فبراير
جامعة الملك خالد تحدد مواعيد القبول لبرامج الدراسات العليا
الصيف يبدأ أرصاديًا 1 يونيو وأنواء العرب يوم 7
توضيح من حساب المواطن بعد إيداع دعم أبريل
هجوم سيبراني على وزارة العمل المغربية يؤدي لتسريب بيانات الملايين
فيصل بن فرحان يستعرض التعاون المشترك مع مستشار الأمن القومي الأمريكي
اعتاد غالب جمهور كرة القدم في السعودية متابعة أنديتهم في هذه الفترة من شهر رمضان المبارك ضمن بطولات ودية مجمعة في دولة الإمارات الشقيقة، التي تعتبر المحطة الأخيرة في مرحلة الاستعداد المهمة قبل بداية المنافسات الكروية السعودية.
وكعادة دولة الإمارات التي تفوقت على مثيلاتها في التنمية والبنية التحتية، تحتوي الإمارات على استادات وملاعب تدريب وصالات رياضية مجهزة تطمئن أي مدرب يخشى على لاعبيه من أرضيات الملاعب تفادياً للإصابة والإجهاد، إضافة إلى ذلك نجحت الفرق الإماراتية المستضيفة في خلق بطولات ناجحة فنياً “باستضافة أندية ذات مستويات متقدمة في المنطقة” ومادياً “بإيجاد رعاة للبطولات تتكفل بالجوائز والإقامة وتكاليف إحضار الأندية من خارج الإمارات” كما لا ننسى الدور البنّاء الذي تقوم به قناتا أبو ظبي الرياضية ودبي الرياضية بتغطية البطولات ونقلها بأفضل جودة ممكنة، وهو ما ساهم بانتشار البطولات ومتابعتها من قِبل جماهير الكرة السعودية.
تلك البطولات وإن قلت فائدتها الفنية عن المأمول، إلا أنها تظل بروفة أخيرة لمسيري الأندية السعودية ومديريها الفنيين في وضع تصور أولي قبل ركلة البداية لموسم طويل وشاق.