فتح باب التقديم بجامعة القصيم على 75 برنامجًا للماجستير والدكتوراه
أكثر من 2100 طالب وطالبة يتنافسون للمشاركة في المحسن الصغير
الفريق البسامي يرأس اجتماع اللجنة الأمنية للحج لاستعراض خطط القطاعات
أبشر: احذروا روابط absher المزيفة
سلمان للإغاثة يوزّع 1.500 سلة غذائية في بوركينا فاسو
أسباب إيقاف صرف معاش الضمان الاجتماعي
لقطات من صلاة التراويح في المسجد الحرام ليلة 10 رمضان
هدافو دوري روشن.. رونالدو يتصدر وتوني يتقدم
التجارة: 23 ألف زيارة تفتيشية للتحقق من الامتثال ووفرة السلع في مكة المكرمة
تعادل إيجابي بين مانشستر يونايتد وآرسنال
تتردد أقاويل داخل الوسط الرياضي السعودي، تشير إلى أن المدرب الوطني لم يجد الفرصة الكافية داخل المستطيل الأخضر، وتلك الأحاديث ينقصها النظر في الوقائع التاريخية واستذكارها لمعرفة مدى صحتها من خطئها، ولذا قامت المواطن بمراجعة تاريخ الكرة السعودية، لتؤكد أن المدرب السعودي كانت أمامه الفرصة السانحة لفرض وجوده، لكنه لم يقدم النتائج الجيدة التي تجعل الإدارة والجماهير يضعون ثقتهم به.
عام 1998 -أي قبل 15 عاماً، وفي البطولة التنشيطية الأولى التي نظمها فريق الأهلي، ونال لقبها الشباب- قررت الأندية السعودية (الأهلي، الهلال، الإتحاد، النصر، الوحدة) أن تتيح الفرصة للمدرب الوطني، في حين قرر الشباب منح دفة القيادة الفنية للبرازيلي مانتوس، فدرب الهلال عبدالعزيز العودة، والإتحاد محفوظ حافظ، والنصر ناصر الجوهر، والأهلي بندر الجار الله، والوحدة فوزي الحربي، ورغم تلك الكثرة لدى المدربين المواطنين، فإن مدرب الشباب الأجنبي استطاع التغلب عليهم والإمساك باللقب من بين أيديهم.