المركزي الروسي يرفع سعر اليورو ويبقي أسعار الدولار واليوان دون تغيير أبرز أعماله الأماكن .. رحيل الموسيقار السعودي الشهير ناصر الصالح وصول الطائرة الإغاثية السعودية الـ 16 لمساعدة الشعب السوري في زمن قياسي.. فرق التطوع بـ الهلال الأحمر تنقذ معتمرًا بالمسجد النبوي ارتفاع اسعار النفط بعد تهديد ترامب لكندا والمكسيك ارتفاع أسعار الذهب عالميًّا بنسبة 0.1% إلى 2795.92 دولار للأوقية مغادرة الطائرة الإغاثية السعودية الـ 16 لمساعدة الشعب السوري الشقيق أمطار وغبار ورياح نشطة على 6 مناطق منافس لديب سيك.. علي بابا تطلق نموذج ذكاء اصطناعي 22 وظيفة شاغرة بفروع وزارة الطاقة
تتردد أقاويل داخل الوسط الرياضي السعودي، تشير إلى أن المدرب الوطني لم يجد الفرصة الكافية داخل المستطيل الأخضر، وتلك الأحاديث ينقصها النظر في الوقائع التاريخية واستذكارها لمعرفة مدى صحتها من خطئها، ولذا قامت المواطن بمراجعة تاريخ الكرة السعودية، لتؤكد أن المدرب السعودي كانت أمامه الفرصة السانحة لفرض وجوده، لكنه لم يقدم النتائج الجيدة التي تجعل الإدارة والجماهير يضعون ثقتهم به.
عام 1998 -أي قبل 15 عاماً، وفي البطولة التنشيطية الأولى التي نظمها فريق الأهلي، ونال لقبها الشباب- قررت الأندية السعودية (الأهلي، الهلال، الإتحاد، النصر، الوحدة) أن تتيح الفرصة للمدرب الوطني، في حين قرر الشباب منح دفة القيادة الفنية للبرازيلي مانتوس، فدرب الهلال عبدالعزيز العودة، والإتحاد محفوظ حافظ، والنصر ناصر الجوهر، والأهلي بندر الجار الله، والوحدة فوزي الحربي، ورغم تلك الكثرة لدى المدربين المواطنين، فإن مدرب الشباب الأجنبي استطاع التغلب عليهم والإمساك باللقب من بين أيديهم.