وظائف إدارية شاغرة لدى هيئة الزكاة 6 صفقات خاصة في سوق الأسهم بـ 52 مليون ريال ضبط مخالف لنظام البيئة لاستغلاله الرواسب في تبوك وظائف شاغرة في شركة أرامكو روان للحفر لقطات لـ إعصار قمعي بساحل عسير ارتفاع أسعار الذهب عالميًا القتل تعزيرًا لـ مواطن لتهريبه أقراص الإمفيتامين المخدر إلى المملكة قطار الرياض.. قصة نجاح لا تزال تُروى الداخلية تواصل تعزيز الأمن والثقة بالخدمات الأمنية وخفض معدلات الجريمة تنبيه من حالة مطرية ورياح شديدة على جازان
نفى الأستاذ الدكتور نضال قسوم -أستاذ الفيزياء والفلك في الجامعة الأمريكية بالشارقة، وعضو المشروع الإسلامي لرصد الأهلة- صحة ما ردده البعض، من أن بداية شهر رمضان المبارك هذا العام كانت خاطئة.
وأصدر الدكتور قسوم بياناً خاصاً أوضح خلاله أن ما تردد خلال الساعات الأخيرة، حول أن تحديد بداية شهر رمضان كانت خاطئة، وذلك على خلفية إعلان المحكمة العليا في المملكة السعودية تحري رؤية الهلال مساء اليوم الثلاثاء، أنه قول ينافي الواقع والعلم.
وتساءل الدكتور قسوم -في بيانه-: هل بدأنا رمضان خطأ؟ موضحاً أن إعلان المحكمة دفع كثيرين إلى القول بأن بداية شهر رمضان كانت خاطئة، وأننا قد نصوم ٢٨ يوماً فقط؛ لأننا أخطأنا في شعبان الذي كان يفترض أن يكون ٢٩ يوما فقط.
وأشار إلى أنه قد تم فتح “هاشتاق” في تويتر بهذا الخصوص: “متى_ناوي_تصوم_اليوم_الناقص_
وأشار الدكتور قسوم إلى أن البعض يستدل بالقول، إن الهلال اليوم ظهر نحيفاً جداً، فلا يمكن أن يكون هلال يوم ٢٧، وآخرون يذكرون بأن البدر اكتمل في يوم ١٢ من رمضان.
وبين الدكتور قسوم أنه يجب عدم الاعتماد على مجرد النظر إلى الهلال أو البدر لتقدير عمره، فكثيراً ما يؤدي نصف يوم إلى فرق معتبر في الشكل، وأكثر من ذلك، أن مكان وظروف المشاهدة كثيراً ما تعطي انطباعاً خاطئاً.
وأضاف: إننا بدأنا رمضان يوم 10 يوليو، ولكن الهلال كان قد ولد يوم 8 يوليو (وفي مكة المكرمة كان عمره حوالي 9 ساعات عند الغروب)، ولكنه لم يكن قابلاً للرؤية (ولم يره أحد) في كامل العالم الإسلامي، ما اضطرّنا إلى تأجيل بدء الشهر إلى يوم 10/7 عوضاً عن يوم 9.
وأوضح أن البلاد (القليلة) الوحيدة التي بدأت الشهر يوم 9 (تركيا ومن يتبعها) فعلت ذلك على أساس “إمكانية الرؤية في أي مكان في العالم”، وكان ذلك ممكنا في أقصى أمريكا الجنوبية وبالتلسكوبات فقط!
وأشار إلى أن يوم غد، لا يحدث الاقتران (بداية الشهر القمري فلكياً) إلا بعد منتصف الليل بتوقيت السعودية، ويعلم القاصي والداني أن إمكانية رؤية الهلال تتطلب على الأقل 15 ساعة بعد الاقتران بالعين المجردة، وحوالي 12 ساعة بالتلسكوب، ما يحيلنا إلى مساء الأربعاء، فكيف يمكن أن يرى اليوم الثلاثاء؟! ربما حدث خطأ في إعلان المحكمة العليا (ربما كانت تقصد يوم الأربعاء، لا الثلاثاء).
واختتم الدكتور قسوم بيانه قائلاً: لطالما دعونا الجهات الرسمية إلى التصريح بوضوح بعدم التحري في الليالي التي لا يكون الهلال فيها قابلاً للرؤية، لأن ذلك يحدث مثل هذه البلبلة.
ابن الكريم
والله بلبله وشي لا يطاق اي منطق هذا والذي يجعل المحكمة العليا تقول بمثل هذا الى المشتكاء وهو حسبونا ونعم الوكيل
غير معروف
السلام عليكم.تقويم أم القرى ‘المعدل’و الذي يأخذ بعين الاعتبار الحساب الفلكي و الرؤيا بالعين المجردة لكل الأرض
(UHC) : على الفايسبوك أنظر صورة البروفايل