“سلمان العالميّ للُّغة العربيَّة” يطلق المرحلة التدريبية لمسرّعة ابتكارات اللُّغة العربيَّة
3 مئوية تحت الصفر.. طريف تسجل أدنى درجة حرارة بالمملكة
الأخدود والفتح يسعيان للهروب من الهبوط
وظائف هندسية وإدارية شاغرة في هيئة الزكاة
مكافحة التستر يطلق مبادرة لتمكين الامتياز التجاري في نشاط صيانة السيارات
إندونيسيا تطلق صندوقًا للثروة السيادية بقيمة 900 مليار دولار
ضبط 4 وافدين لممارستهم أفعالًا تنافي الآداب العامة في مركز مساج بالرياض
ضبط مواطن لارتكابه مخالفة التخييم في محمية الملك عبدالعزيز الملكية
أمير الجوف يُشارك في حفل الإمارة بذكرى يوم التأسيس
وزارة الصحة تؤكد أهمية التطعيم ضد الحمى الشوكية قبل أداء العمرة
خلصت بريطانيا إلى أن توجيه ضربة عسكرية إلى نظام الرئيس السوري، بشار الأسد، هو إجراء قانوني وفق المواثيق الدولية، حتى في حالة عدم صدور قرار من مجلس الأمن الدولي بهذا الشأن، مستندةً إلى ما وصفتها بـ”المعايير الإنسانية.”
وقالت الحكومة البريطانية، في تقرير نشرته الخميس، حول دوافعها للتدخل المحتمل في سوريا، إن “استخدام الأسلحة الكيميائية من قبل النظام السوري، يُعد جريمة خطيرة وفق القواعد الدولية.. كما أنها تشكل خرقاً للأعراف والقوانين الدولية”، التي تحظر استخدام هذه الأسلحة.
وتابع التقرير أن استخدام الأسلحة الكيميائية جريمة قد ترقى أيضاً إلى “جرائم الحرب، والجرائم ضد الإنسانية”، والتي تتيح لتدخل أطراف خارجية عسكرياً، وفق اعتبارات إنسانية، بهدف حماية البشرية من الوقوع تحت هجمات مماثلة بأسلحة كيميائية مستقبلاً.
جاء كشف الحكومة البريطانية عن هذا التقرير قبل قليل من بدء اجتماع مجلس “العموم” الخميس، للتصويت على مقترح يتيح لحكومة رئيس الوزراء، ديفيد كاميرون، “من حيث المبدأ”، التدخل عسكرياً في سوريا، بهدف حماية المدنيين في الدولة العربية.
وبينما كانت النية تتجه داخل المجلس إلى إجراء تصويت على قرار بإجراء عسكري ضد نظام الرئيس السوري، بشار الأسد، إلا أن حزب العمال طلب إرجاء التصويت حتى يقوم فريق المفتشين الدوليين حول الأسلحة الكيميائية بسوريا، بتقديم تقريره إلى مجلس الأمن.