الهلال يتغلب على الخليج بثلاثية نظيفة
بعد 90 عامًا من انقراضه.. هيئة تطوير محمية الملك سلمان تعيد 153 من المها العربي
الهيئة العامة للإحصاء تنظم أعمال المنتدى السعودي للإحصاء في الرياض
مطار طريف يحصل على التصريح البيئي للتشغيل
الوباء الصامت يهدد أهالي الخرطوم
غدًا.. انطلاق التجارب الحرة لجائزة السعودية الكبرى stc للفورمولا1
الاتفاق يتغلّب على الرياض ويكسر سلسلة التعثرات
تعليم الطائف: فتح التسجيل بالنقل المدرسي للعام المقبل وإعفاء ذوي الإعاقة
سلمان للإغاثة يقدم مستلزمات ومستهلكات طبية طارئة لتعزيز قدرات مستشفى غزة الأوروبي
ضبط مواطن أشعل النار في أراضي الغطاء النباتي بمحمية طويق الطبيعية
شكا عدد من المصلين بجدة، خاصة في مساجد الأحياء الجنوبية من ظاهرة التجمعات الخلفية للأطفال والمراهقين الذين ينتهكون حرمة المساجد ويزعجون المصلين.
وبين المصلون أن هناك أطفالاً صغاراً ممن يأتون مع أولياء أمورهم للصلاة يلعبون ويزعجون المصلين، إضافة إلى الشبان المراهقين الذين يتخذون من المسجد مكاناً مجهزاً بالتكييف والإضاءة المناسبة لاجتماعاتهم ولقاءاتهم وسط الضحكات المتعالية و”السواليف” في أوقات الصلوات والتراويح.
وقال أحد الأئمة “الشيخ أحمد” لـ”المواطن” إن الإمام لا حول ولا قوة له سوى الحديث لأولياء الأمور، مشيراً إلى أن منهم من يقدر ويتجاوب، وبعضهم الآخر لا يستطيعون السيطرة على أبنائهم.
وأضاف الشيخ أحمد: “في فترة معينة كنت أكلف بعض العاملين على نظافة المسجد وغيرهم لإخراج من لا يصلي ويجلس بالخلف، إلا أنني رجعت عن ذلك بعد أيام خوفاً من الإشكالات فكان الكثير من الشبان يتشاجرون مع العمال، مبينين أنه بيت الله وليس ملكاً لأحد.
وبين أن بعض الشبان يخرجون ثم يعودون لإزعاج العامل والمصلين من الأبواب الأخرى، أو من خلال وضع الألعاب النارية بنوافذ المسجد.
وحاولت “المواطن” إيصال المشكلة للشيخ فهيد البرقي مدير المساجد بأوقاف جدة ومدير مكتبه إلا أنه لم يتجاوب مع اتصالات “المواطن”.
حسان
فعلا مشكله واضحه في المساجد
متفائل
حنى عندنا في االمسجد شايب والله ياهو مأدب االبزران تأديب يعجبك والله