القبض على مخالف لتهريبه 393 كيلو قات في عسير فاتح تريم يقود الشباب رسميًّا مدرب منتخب العراق: أعرف الأخضر جيدًا سفارة السعودية لدى ميانمار: إجازة رسمية من الاثنين المقبل أحمد الكسار: مستعدون لمواجهة العراق رينارد: قبلت التحدي ومباراة العراق قوية أمطار ورياح شديدة على جازان حتى السادسة مساء إحباط تهريب 15.6 كيلو حشيش و26270 قرصًا خاضعًا لتنظيم التداول الطبي خطيب المسجد النبوي: لأئمة السنة والحديث حق عظيم علينا خطيب المسجد الحرام: التعصب داء فتاك ولابد من نشر ثقافة الحوار والتعايش لعلاجه
شكا عدد من المصلين بجدة، خاصة في مساجد الأحياء الجنوبية من ظاهرة التجمعات الخلفية للأطفال والمراهقين الذين ينتهكون حرمة المساجد ويزعجون المصلين.
وبين المصلون أن هناك أطفالاً صغاراً ممن يأتون مع أولياء أمورهم للصلاة يلعبون ويزعجون المصلين، إضافة إلى الشبان المراهقين الذين يتخذون من المسجد مكاناً مجهزاً بالتكييف والإضاءة المناسبة لاجتماعاتهم ولقاءاتهم وسط الضحكات المتعالية و”السواليف” في أوقات الصلوات والتراويح.
وقال أحد الأئمة “الشيخ أحمد” لـ”المواطن” إن الإمام لا حول ولا قوة له سوى الحديث لأولياء الأمور، مشيراً إلى أن منهم من يقدر ويتجاوب، وبعضهم الآخر لا يستطيعون السيطرة على أبنائهم.
وأضاف الشيخ أحمد: “في فترة معينة كنت أكلف بعض العاملين على نظافة المسجد وغيرهم لإخراج من لا يصلي ويجلس بالخلف، إلا أنني رجعت عن ذلك بعد أيام خوفاً من الإشكالات فكان الكثير من الشبان يتشاجرون مع العمال، مبينين أنه بيت الله وليس ملكاً لأحد.
وبين أن بعض الشبان يخرجون ثم يعودون لإزعاج العامل والمصلين من الأبواب الأخرى، أو من خلال وضع الألعاب النارية بنوافذ المسجد.
وحاولت “المواطن” إيصال المشكلة للشيخ فهيد البرقي مدير المساجد بأوقاف جدة ومدير مكتبه إلا أنه لم يتجاوب مع اتصالات “المواطن”.
حسان
فعلا مشكله واضحه في المساجد
متفائل
حنى عندنا في االمسجد شايب والله ياهو مأدب االبزران تأديب يعجبك والله