الجاكرندا البنفسيجة تبشر بطلائع الربيع في عسير
3 مراكز طوارئ داخل المسجد الحرام
خطوة جديدة لدعم المهارات اللغوية للممارسين الصحيين في السعودية
خالد بن سلمان يبحث مع نظيره الأمريكي آفاق التعاون في المجال الدفاعي
إنقاذ 3 مواطنين تعطلت واسطتهم البحرية في عرض البحر بالمدينة المنورة
مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 6.181 قسيمة شرائية في عدة مناطق لبنانية
ارتفاع متوسط العمر المتوقع لسكان السعودية إلى 78.8 سنة عام 2024
إحباط تهريب 32 كيلو حشيش في جازان
إرشادات مهمة لضمان تيسير العمرة
البنك الدولي يشيد بريادة السعودية في تطوير تحلية المياه منخفضة الطاقة
سحبت أصناف الأكلات الغربية الحديثة البساط من تحت أقدام الأكلات السعودية التراثية في منطقة الشمال هذه السنوات، حيث كانت المنطقة تتميز بالعديد من الأكلات التراثية والتي يحرص أهالي الشمال على توفيرها على مائدتهم خلال شهر رمضان المبارك ويفضلها كبار السن تحديداً، إلا أن الجيل الحالي بدأ يميل إلى الأكلات الحديثة عبر كتب الطبخ المتنوعة والمواقع الإلكترونية المتخصصة في الطبخ، فباتت الأصناف الإيطالية والمغربية وغيرها من الأصناف تسود السفرة السعودية في رمضان.
وكانت من بين أبرز تلك الأكلات التراثية “الخميعا” والتي تتكون من الخبز المصلي، حيث يُقطع قطعاً صغيرة، وينثر عليها السمن البلدي ومريس الأقط – البقل – حيث يُفرك باليد ويُقدم للأكل.
وكذلك “الفتيت” والذي يُعمل من الخبز ويُقطع ويُفتت في إناء مع السمن البلدي أو البري مع قطع البصل أحياناً، وأيضاً “المرقوق”، حيث كان يُجهز بعد أن يقطع العجين ثم يوضع بالمرق المطهي والمكون من الخضار مثل: الباذنجان والقرع واللحم الطازج، وكذلك “الجريش” والذي يُعمل من حب البر بعد جرشه، حيث يُطهى باللبن، ويأخذ مدة طويلة على نار هادئة مع التحريك.
عبد الله العنزي
الله يا زمان الخميعا فقدناك
ناريز
أيا كانت الأكله عليهم بالعافيه ^_^
العنزية
ياخسارة الغرب اخذوا مننا اشهى اكلاتنا ايام كنا نتجمع عند عيال خوالنا وناكل مع بعض اه زمن