لقطات من صلاتي التراويح والتهجد في أول ليلة من العشر الأواخر بالمسجد الحرام
الشؤون الإسلامية توزع 240 ألف نسخة من المصحف الشريف لزوار ومرتادي ميقات ذي الحليفة
5 أبواب رئيسة تُيسّر دخول ضيوف الرحمن إلى المسجد الحرام في رمضان
“المفالت”.. وجبة سحور رمضانية وتقليد متوارث في جازان
واتساب يطلق تحديثًا لتحسين تجربة الدردشات الجماعية
هواوي تسعى لتجاوز الحظر الأمريكي بخطوة غير مسبوقة
استئصال اللوزتين يعالج مشاكل النوم لدى الطفل
مدرب الصين بعد الخسارة بثنائية: الأخضر كان الأفضل
شاهد.. إحراق مركز لتسلا والجاني يترك رسالة غامضة
رينارد: سعداء بالفوز وكان علينا استغلال الفرص
أكد محمد المؤمن -مدير عام صحة البيئة في أمانة منطقة الرياض- أن الأمانة ليس لديها توجه بتشهير المحلات المخالفة للاشتراطات الصحية، لافتا إلى أن الصحف الإلكترونية ومواقع التواصل الاجتماعي كان لها دور كبير في التشهير من خلال التقاط صور ملصقات الأمانة على أبواب المحلات المخالفة.
وأوضح المؤمن -خلال لقائه في برنامج “أضواء إخبارية- على قناة “الإخبارية” السعودية مساء أمس الأول الجمعة، أن منع مؤسسات الحج والعمرة من بيع عبوات مياه زمزم جاء بسبب مخالفتها للتعليمات الصادرة بشأن بيع مياه زمزم.
ولفت المؤمن إلى تزويد المراقبين الصحيين والذين يقدر عددهم بنحو 600 مراقب صحي، بأجهزة إلكترونية لتحديد مواقع ومواعيد زيارة المحلات، وتدوين المخالفات دون استثناء محل عن آخر.
وأشار المؤمن إلى أن معظم المخالفات الصحية التي يتم ضبطها تتنوع ما بين تدني مستوى النظافة العامة داخل المحلات، وسوء التخزين وتبريد الأطعمة والمشروبات، إلى جانب عدم وجود شهادات صحية للعاملين فيها، وسوء الأواني المستخدمة داخل المحلات، وعرض وبيع المياه بطريقة غير نظامية، إضافة إلى انتشار الحشرات داخل تلك المحلات.
يشار إلى أن أمانة منطقة الرياض تكثف رقابتها منذ مطلع شهر رمضان المبارك بتوجيه من الأمين المهندس عبدالله بن عبدالرحمن المقبل، على جميع المحلات التجارية المخالفة، وذلك بهدف رفع مستوى الصحة العامة، وتوفير البيئة الصحية السليمة للمواطنين والمقيمين في مدينة الرياض.
اللهم اقض عني ديني ...يارب
من ستر عبدآ في الدنيا ستره الله يوم القيامه ……نريد تسعيرة من مصنع عبوات زمزم ….وشكرآ
Quiet Light
سبب المنع هو سوء التخزين من بعض البائعين حيث أن العبوات تتعرض للشمس والبلاستيك غير صحي في هذه الحالة ..
( لكن أرى ) أنه لا يحق لهم المنع إلا اذا أنشأوا فروع للمصنع في أغلب المدن ومن ثم الدول
ماأجمل ان تاخذ الدولة جميع من يعملون بتجارة زمزم الآن وتشغلهم [ رسميا ] بدعمهم بشاحنات مبردة و مراكز تخزين للفروع في المدن وبطاقات لكل سائق
لا أستطيع أن أقول سوى : سلمك الله ياأحمد الشقيري !