موعد مباراة الأهلي ضد الغرافة والقنوات الناقلة
الرياض والقصيم والشرقية لهم النصيب الأكبر من الأمطار
التشكيل المثالي للجولة الـ20 بدوري روشن
كريم بنزيما يخطف نجومية الجولة الـ20
موعد مباراة النصر ضد بيرسبوليس والقنوات الناقلة
رئاسة الحرمين تدشن الخطة التشغيلية لموسم رمضان بـ 10 مسارات و120 مبادرة
الموقف في حساب المواطن حال إضافة التابع بعد 10 يناير
أمانة العاصمة المقدسة تتيح خدمة حجز المواعيد عبر بلدي
بنزيما يواصل ملاحقة رونالدو على صدارة الهدافين
إحباط تهريب 32.900 قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي بعسير
اتهم النائب بحزب العدالة والتنمية الحاكم عن مدينة غازي -عنتب شامل طيار- نظام الرئيس السوري -بشار الأسد- بتعمد توجيه ضربة لعملية المفاوضات الجارية بين الحكومة التركية والأكراد، التي تهدف للتوصل إلى حل للقضية الكردية بتركيا، عن طريق الاستعانة بمقاتلي الاتحاد الديمقراطي الكردي السوري.
ونقلت صحيفة “ستار” اليوم الإثنين -عن طيار- تأكيده على أن هناك احتمالات كبيرة تشير إلى إقامة منطقة كردية مستقلة وذاتية الحكم في المنطقة، وهدفها الإضرار بعملية السلام الجارية في تركيا.
وأوضح طيار أن إعلان دولة كردية في شمالي سوريا، بعد استيلاء حزب الاتحاد الديمقراطي السوري على بلدة رأس العين، سيشعل فتيل الحرب؛ لأنه لا يمكن للحكومة التركية أن تسمح بإقامة دولة كردية مستقلة في المنطقة.
هذا، ويشارك عدد من نواب حزب السلام والديمقراطية الكردي في الاحتفالات التي نظمت في بعض مناطق جنوب شرقي تركيا في مدن فان وكزل تبه وشرناق وجيزره ودياربكر وهاتاي، بعد سيطرة حزب الاتحاد الديمقراطي الكردي السوري -الفرع السوري لمنظمة حزب العمال الكردستاني- على بعض المناطق في شمالي سوريا، وتحريرها من سيطرة قوات الجيش السوري الحر؛ حيث رفعوا شعارات وصوراً للزعيم الانفصالي عبدالله أوجلان.
وأشار نورسل إيدوغان -نائب حزب السلام والديمقراطية عن مدينة ديار بكر، في حديث خاص لصحيفة ميلليت الصادرة اليوم الإثنين- إلى أن الأكراد اعتمدوا على قوتهم وثقتهم بأنفسهم، دون الاعتماد على بشار الأسد والقوى الدولية للسيطرة على مناطق شمالي سوريا.
من جانب آخر ذكر أوزدال أوجر -نائب حزب السلام والديمقراطية عن مدينة فان- أن القوى الإمبريالية والفاشية، قامت بتجزئة كردستان إلى أربع مناطق بالعراق وسوريا وإيران وتركيا.. بالفعل تحققت التجزئة جغرافيا، لكنها لم تتحقق في قلوب الشعب الكردي بالمنطقة.
وأضاف أوجر أن تلك الأجزاء الأربعة المقسمة، بدأت الآن في الاتحاد، مؤكداً أن الوقت قد حان لشمال كردستان -في إشارة إلى تركيا- بعد أن حصلت كردستان العراق وشمالي سوريا على حريتها.