مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية يعيد بناء مسجد القبلي
الصين لـ مسؤولي الذكاء الاصطناعي: تجنبوا السفر لأمريكا
مواجهات حاسمة تنتظر الهلال في رمضان
موسكو: زيارة زيلينسكي لواشنطن فشل سياسي ودبلوماسي
اتفاقية لاحتواء تسرب الوقود والأسمدة جراء غرق السفينة روبيمار في البحر الأحمر
تعادل السعودية وأستراليا إيجابيًا في الشوط الأول
الفتح يطمح لمواصلة نتائجه الإيجابية ضد التعاون
جُزر فرسان .. عادات رمضانية تفوح برائحة البِطاح وتنعم بروحانية الشهر الكريم
الخلود يبحث عن الانتصار الأول أمام الخليج
الوحدة يسعى لإيقاف سلسلة الهزائم
شكا عدد من المصلين بجدة، خاصة في مساجد الأحياء الجنوبية من ظاهرة التجمعات الخلفية للأطفال والمراهقين الذين ينتهكون حرمة المساجد ويزعجون المصلين.
وبين المصلون أن هناك أطفالاً صغاراً ممن يأتون مع أولياء أمورهم للصلاة يلعبون ويزعجون المصلين، إضافة إلى الشبان المراهقين الذين يتخذون من المسجد مكاناً مجهزاً بالتكييف والإضاءة المناسبة لاجتماعاتهم ولقاءاتهم وسط الضحكات المتعالية و”السواليف” في أوقات الصلوات والتراويح.
وقال أحد الأئمة “الشيخ أحمد” لـ”المواطن” إن الإمام لا حول ولا قوة له سوى الحديث لأولياء الأمور، مشيراً إلى أن منهم من يقدر ويتجاوب، وبعضهم الآخر لا يستطيعون السيطرة على أبنائهم.
وأضاف الشيخ أحمد: “في فترة معينة كنت أكلف بعض العاملين على نظافة المسجد وغيرهم لإخراج من لا يصلي ويجلس بالخلف، إلا أنني رجعت عن ذلك بعد أيام خوفاً من الإشكالات فكان الكثير من الشبان يتشاجرون مع العمال، مبينين أنه بيت الله وليس ملكاً لأحد.
وبين أن بعض الشبان يخرجون ثم يعودون لإزعاج العامل والمصلين من الأبواب الأخرى، أو من خلال وضع الألعاب النارية بنوافذ المسجد.
وحاولت “المواطن” إيصال المشكلة للشيخ فهيد البرقي مدير المساجد بأوقاف جدة ومدير مكتبه إلا أنه لم يتجاوب مع اتصالات “المواطن”.
حسان
فعلا مشكله واضحه في المساجد
متفائل
حنى عندنا في االمسجد شايب والله ياهو مأدب االبزران تأديب يعجبك والله