الحياة الفطرية: الذئاب الرهيبة المعلن عن ولادتها مجرد جراء رمادية معدلة وراثيًا
القمر البدر يزيد سماء السعودية
إطلاق برنامج “مديد” لتمكين القطاع غير الربحي ثقافيًا
عبدالعزيز بن سلمان يبحث فرص التعاون وتبادل الخبرات بمجال بحوث الطاقة مع نظيره الأمريكي
حرس الحدود بجازان ينقذ مواطنًا من الغرق أثناء ممارسة السباحة
في عسير.. مهرب 405 كجم من القات المخدر في قبضة حرس الحدود
السعودية ترحب باستضافة سلطنة عُمان للمحادثات بين إيران وأمريكا
أمير تبوك يعزي أبناء جارالله القحطاني في وفاة والدهم
حرس الحدود يقبض على 5 مخالفين لتهريبهم 120 كجم قات مخدر
البورصة المصرية تخسر 64 مليار جنيه في أسبوع
تتنافس المراكز التجارية لبيع المواد الغذائية قبل حلول الشهر الكريم بوضع خصومات وعروض هائلة على جميع السلع الغذائية، وذلك لجذب الزبائن، الذين امتدت طوابيرهم عدة أمتار أمام بوابات المراكز، التي عمد أصحابها إلى الاستثمار في المواد الغذائية التي شارفت صلاحيتها على الانتهاء دون معرفة الزبائن الذين لا ينظرون إلى تاريخ الصلاحية، بل المهم هو السعر!
ويتزاحم المواطنون داخل الطوابير الممتدة، للحصول على أكبر كمية ممكنة قبل نفادها.
وتستقطب عادةً هذه المراكز ذوي الدخل المحدود من السعوديين، إضافة إلى العمالة الوافدة التي تبحث عن التوفير بأي شكل من الأشكال.
وطالب عدد من المواطنين الجهات المختصة بضبط المراكز التي تروج لمواد غذائية شارفت على الانتهاء خاصةً هذه الفترة، مشيرين إلى أنها تخزن وتحفظ في ظروف سيئة.
وقال المواطن خالد العتيبي لـ”المواطن” إن تلك المراكز تروج هذه الفترة المواد المخزنة طوال العام وقاربت على الانتهاء لغياب الرقابة عنها بسبب الزحام وقلة الأيام المتبقية لحلول رمضان وتعمل عليها عروضاً مغرية للغاية تصل إلى أن تأخذ سلعتين بسعر واحدة، ما جعل الأهالي يقبلون عليها بحجة رخص ثمنها مقارنة بما تروجه بعض المراكز التجارية الكبيرة، من دون أن يعرفوا سبب الخصم الهائل.
وطالب العتيبي الجهات المختصة والمسؤولة عن حماية المستهلك ووزارة التجارة والبلديات بتكثيف جولاتها على تلك المحال والبسطات وفرض أشد العقوبات على أي متجر يروج لسلع قاربت على الانتهاء.