عبدالعزيز بن سعود: يجب تعزيز التعاون العربي لدعم منظومة أمن الحدود والرقابة المكثفة عليها
نتائج الأهلي آسيويًّا بعد تعثره محليًّا
طرح تذاكر كلاسيكو الاتحاد والهلال
توضيح مهم من سكني بشأن إعادة الجدولة أو نقل المديونية
شاهد.. وصول بعثة النصر إلى طهران
ضبط 14 وافدًا استغلوا 27 طفلًا في التسول بالرياض
الأرنب البري.. ليلي النشاط ويتواجد بكثرة في مناطق الحفظ بمحمية الملك سلمان
يايسله: نُركز على مواجهة الغرافة ولا أخشى تراجع مستوى جالينو
بدون رونالدو.. قائمة النصر لمواجهة بيرسبوليس
ولي العهد يتلقى اتصالًا هاتفيًّا من الرئيس الفرنسي
-
20°
عاد طريق الجنوب -الذي يربط الباحة بالطائف- ليشهد من جديد عديداً من الحوادث التي تؤدي إلى وقوع وفيات وإصابات، بعدما توقفت هذه الحوادث لفترة محدودة في أعقاب إتمام مشروع ازدواجه.
ولا يكاد يمر يوم إلا وتقع فيه حوادث مأساوية على طريق الجنوب، ليعيد لذاكرة الأهالي ما كان عليه الشارع قبل فترة.
وكشفت إحصائية جديدة حصلت “المواطن” عليها، أن الحوادث المرورية خلال الثمانية الأشهر الماضية، تسببت في 20 حالة وفاة و177 إصابة، بالإضافة إلى حوالي 300 حادث تلفيات في السيارات والممتلكات العامة.
وأرجع بعض المتابعين تزايد الحوادث إلى حاجة الطريق إلى إجراء تعديلات، بينما رأى آخرون أن سبب ذلك يعود إلى التهور وعدم الرقابة المرورية.
يقول سعيد الزهراني -أحد عابري الطريق-: الحقيقة أن التهور أصبح السمة الواضحة على طريق الجنوب؛ حيث السرعة الجنونية التي يقود بها بعضهم، حتى إن بعض المراهقين يفتخرون بأنهم يمشون بسرعة تصل إلى 200 كيلو متر في الساعة، لذلك فإن الحل هو تطبيق نظام ساهر على الطريق، مع تكثيف الدوريات وحجز السيارات المخالفة التي يتهور أصحابها في القيادة بشكل مباشر؛ لأن الطريق بوضعه الحالي في ظل قلة الدوريات، أصبح يشكل خطراً على الجميع دون استثناء.
وأضاف الزهراني أن هناك ظاهرة انتشرت في شقصان -وفي قيا تحديداً- وهي السير في عكس الاتجاه؛ لأجل الوصول إلى المواقع بطرق مختصرة، ما يشكل خطراً على مرتادي الطريق، وخاصة في الليل.
وأوضح الزهراني أن هناك مشكلات فنية في الطريق؛ أبرزها عدم وجود حواجز تفصل بين الاتجاهين، ما يسهل من خروج السيارات من مسار لآخر، إضافة إلى وجود مواقع تتجمع فيها مياه الأمطار، وبالتالي يزيد ذلك من معدلات حوادث المرور.
تابعوا قناة المواطن على واتساب
سعود
سبحان الله بحمده
فكره حلوه
تصميم+ تنفيذ+ متابعة (مشروع ناجح)