سلمان للإغاثة يوزّع 646 سلة غذائية في ولاية قندوز بأفغانستان
إجراء أول عملية لاستبدال مفصل الركبة باستخدام تقنية الروبوت بالقصيم
إندونيسيا ترفع مستوى التحذير من بركان جبل بور ني تيلونج
المنتدى السعودي للإعلام 2026 يطلق ثاني لقاءات مبادرة “ضوء” في القصيم
حساب المواطن يوضح طريقة الإفصاح عن دخل حافز
“ضوء المنتدى السعودي للإعلام” تحط رحالها في القصيم لاستكشاف الريف والاقتصاد المحلي
الأمم المتحدة تدين تعليق إسرائيل لأنشطة الإغاثة في غزة
سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 10490 نقطة
القبض على إثيوبي لترويجه الحشيش والأقراص المخدرة بالرياض
حدث بيئي نادر.. رصد “نسر روبّل” المهدد بالانقراض بمحمية الملك عبدالعزيز الملكية
اعتاد الأقارب والجيران في شهر رمضان على الاجتماع يومياً لتناول وجبة الإفطار الرمضاني من خلال عمل دورية تجمعهم كل يوم في منزل أحدهم؛ وهذه العادة تتم بشكلٍ دوري ويلتزم بها الأقارب والجيران في القرى والمدن الصغيرة التي يكون التواصل فيها سهلاً بعكس المدن الكبيرة التي يتعذّر فيها التواصل بشكل أو بآخر نظراً لترامي أطرافها وازدحام طرقاتها وشوارعها الرئيسية أثناء الذروة الأمر الذي معه يُفضل الصائمون الإفطار في منازلهم مع أسرهم.
ويقول مصنت الصلاح: “إن العادة جرت منذ وقت طويل على الاجتماع بالجيران لتناول الإفطار الرمضاني بشكل دوري”.
وأضاف أنه يرتبط بعشق قديم بـ«دورية الإفطار» التي يرى أنها باب من أبواب التواصل الاجتماعي فيما بينهم.
ويؤكّد صالح بن زبنه أن اجتماع الأهل والأصدقاء والجيران على موائد الإفطار الرمضانية تزيد من التلاحم والتواصل فيما بينهم.
وأشار إلى أن في ذلك أجراً ومثوبة يغتنمونها في إفطار الصائمين.
من جهته قال سعد الزبني إن الالتزام في الانضمام لـ«دورية الإفطار» عادة قديمة توارثت عبر الأجيال مضيفاً أنهم يعدّون مائدة الإفطار من الأصناف الرئيسية التي يحتاجها الصائمون تجنّباً للإسراف والتبذير إضافة إلى الأطباق التي تُتفنن الأسر في إعدادها وتقديمها طبقاً لرؤيتها.
كما ذهب آخرون لتغيير نمط تواصلهم في رمضان من خلال الاجتماع عقب صلاة التراويح عند أحدهم وتناول وجبة العشاء وتبادل الأحاديث حتى وقتٍ متأخر من الليل وإلغاء دورية الإفطار التي يرون أنها لا تتناسب وظروفهم الحالية.
ويرى مختصّون أن الإسراف في تقديم الموائد الرمضانية التي تَعد للإفطار الجماعي يُعرض الأسر للخسائر ويُعد استنزافاً للجيوب بينما يرى آخرون أن ذلك باب من أبوات التواصل والتلاحم فيما بين الأقارب والجيران آخذين في الاعتبار الاقتصار على الأطباق الرئيسية وعدم الإسراف والتبذير.
ناريز
ماتعجبني أبدا هالعاده في رمضان
سلطان المدينه
العاده هاذي حلوه خصوصآ تجمع الأقارب ورمضان يجمعنا
سوسو
ايوه الإسراف في الأكل عاده غير جميله حتى وقت العزايم ياخي تعبت وانا اقول بس يلا على الله ……