نقل مواطن ومواطنة بالإخلاء الطبي من القاهرة لـ السعودية تخصيص موضوع خطبة الجمعة عن ظاهرة انتشار مدعي تعبير الرؤى بوسائل الإعلام الغطاء النباتي يطلق حملة “شد رحالك” جامعة القصيم تعلن فتح باب التقديم على عدد من الوظائف الأكاديمية “موان” يُطلق مجموعة من الضوابط والأدلة الفنية لتنظيم قطاع إدارة النفايات المملكة تحقق رقمًا قياسيًّا جديدًا في عدد صفقات الاستثمار الجريء ديوان المظالم يستطلع الآراء حول تعديل اللائحة التنفيذية لنظام التنفيذ ريف السعودية يطلق فعاليات مبادرة شتانا ريفي بالطائف الأرصاد ينبه من حالة مطرية على عسير قسد تقصف منبج بأسلحة حارقة محرمة
عبر عدد من المعتمرين وزوار المسجد النبوي الشريف عن سعادتهم البالغة بوجودهم وإفطارهم في رحاب طيبة الطيبة في شهر رمضان المبارك وأدائهم مناسك العمرة وزيارة المدينة المنورة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم .
ورصدت “المواطن” المشاهد الرمضانية في المسجد النبوي الشريف وساحاته من مد الموائد الرمضانية من قبل أهل المدينة المنورة بعد صلاة العصر، والتي تحتوي على أنواع من التمور والعصائر والماء واللبن والزبادي والفواكه وغيرها، ما أثار إعجاب الزوار والمعتمرين القادمين من خارج المملكة لما يشاهدونه من مشاركة شيوخ ومسنين وشباب وأطفال صغار في توزيع التمور على الصائمين والزوار والتنافس فيما بينهم لتقديم الأفضل الذي يرجون من خلاله الفوز بالأجر والثواب من الله سبحانه تعالى.
ويتكرر المشهد سنوياً في أول يوم من شهر رمضان، وكثير من أصحاب الموائد يفقدون أماكنهم بسبب تأخرهم في المجيء مبكراً.
كما يسمح داخل المسجد النبوي الشريف بإدخال التمر والماء والشريك والدقة واللبن الزبادي والقهوة، أما في الساحات الخارجية للمسجد النبوي فما لذ وطاب من اللحم والدجاج والأرز والفواكه المختلفة والعصائر المتنوعة.
وتبلغ تكلفة بعض الموائد الرمضانية أحياناً ما بين 2500، و5 آلاف ريال.
وأبدى المعتمر أحمد الصادق من “السودان” عن سعادته البالغة أثناء وجوده في رحاب المسجد النبوي الشريف خلال شهر رمضان المبارك، منوهاً بالخدمات الكبيرة والمتميزة التي وجدها منذ لحظة وصوله للأراضي المقدسة، إضافة إلى الترحيب الجميل من الجميع بتقديم الخدمات الجليلة التي يحتاج إليها المعتمر.
كما أشاد الصادق بالتطور العمراني الجميل والصروح العملاقة والمظلات الجميلة في ساحة المسجد النبوي لحماية الزوار من أشعة الشمس وقت الظهيرة ومن الأمطار والمراوح المزودة بالرذاذ لترطيب الجو على الصائمين .
من جهته قال حسام سعد من “مصر”: “كنت أحلم دائماً بزيارة الحرمين الشريفين، وتحقق حلمي بعد أن عملت لفترة طويلة وجمعت ما يمكنني على تكاليف العمرة لتحقيق هذا الحلم في أداء مناسك العمرة وزيارة المسجد النبوي الشريف في شهر رمضان المبارك.
وأضاف: “انهمرت دموعي شكراً لله عندما رأيت الكعبة المشرفة رأي العين بأن حقق لي الله هذا الحلم الذي كنت أحلم به منذ زمن بعيد بأن أطوف بالبيت العتيق وأن أشرب من ماء زمزم”.
وشكر سعد المسؤولين لحسن استقبالهم ومساعدتهم للمعتمرين في إجراءات الوصول وتوفير جميع سبل الراحة .
ناريز
الله يهنيهم
فايز ال هطلاء
ماشاء الله
سبحان الله
يارب ارزقني انا وابني وزوجي زياره المسجد النبوي يااااااااااااااااارب
محمدد صنات البدراني
الله يصبرني على بعاادك يالمدينة