عملية نوعية.. إحباط تهريب 79 ألف قرص مخدر بجازان أمير الرياض يرعى حفل الزواج الجماعي الثامن بجمعية إنسان وزارة الصناعة تُطلق برنامج التدريب التعاوني للطلاب الجامعيين جامعة الحدود الشمالية تُعلن عن وظائف أكاديمية شاغرة لجنة البنوك السعودية الإعلامية: احذروا منتحلي المؤسسات الخيرية والشخصيات الاعتبارية وكالة الأنباء السعودية توقّع مذكرة تفاهم مع “نوفا” الإيطالية لأول مرة من 13 عامًا.. جنبلاط في قصر الشعب بدمشق منصة مساند: 4 خطوات لنقل خدمات العمالة المنزلية حساب المواطن: 3 خطوات لتغيير رقم الجوال العالمي يزيد الراجحي يسيطر على جولات بطولة السعودية تويوتا ويتوج باللقب للمرة الرابعة
أكد محمد المؤمن -مدير عام صحة البيئة في أمانة منطقة الرياض- أن الأمانة ليس لديها توجه بتشهير المحلات المخالفة للاشتراطات الصحية، لافتا إلى أن الصحف الإلكترونية ومواقع التواصل الاجتماعي كان لها دور كبير في التشهير من خلال التقاط صور ملصقات الأمانة على أبواب المحلات المخالفة.
وأوضح المؤمن -خلال لقائه في برنامج “أضواء إخبارية- على قناة “الإخبارية” السعودية مساء أمس الأول الجمعة، أن منع مؤسسات الحج والعمرة من بيع عبوات مياه زمزم جاء بسبب مخالفتها للتعليمات الصادرة بشأن بيع مياه زمزم.
ولفت المؤمن إلى تزويد المراقبين الصحيين والذين يقدر عددهم بنحو 600 مراقب صحي، بأجهزة إلكترونية لتحديد مواقع ومواعيد زيارة المحلات، وتدوين المخالفات دون استثناء محل عن آخر.
وأشار المؤمن إلى أن معظم المخالفات الصحية التي يتم ضبطها تتنوع ما بين تدني مستوى النظافة العامة داخل المحلات، وسوء التخزين وتبريد الأطعمة والمشروبات، إلى جانب عدم وجود شهادات صحية للعاملين فيها، وسوء الأواني المستخدمة داخل المحلات، وعرض وبيع المياه بطريقة غير نظامية، إضافة إلى انتشار الحشرات داخل تلك المحلات.
يشار إلى أن أمانة منطقة الرياض تكثف رقابتها منذ مطلع شهر رمضان المبارك بتوجيه من الأمين المهندس عبدالله بن عبدالرحمن المقبل، على جميع المحلات التجارية المخالفة، وذلك بهدف رفع مستوى الصحة العامة، وتوفير البيئة الصحية السليمة للمواطنين والمقيمين في مدينة الرياض.
اللهم اقض عني ديني ...يارب
من ستر عبدآ في الدنيا ستره الله يوم القيامه ……نريد تسعيرة من مصنع عبوات زمزم ….وشكرآ
Quiet Light
سبب المنع هو سوء التخزين من بعض البائعين حيث أن العبوات تتعرض للشمس والبلاستيك غير صحي في هذه الحالة ..
( لكن أرى ) أنه لا يحق لهم المنع إلا اذا أنشأوا فروع للمصنع في أغلب المدن ومن ثم الدول
ماأجمل ان تاخذ الدولة جميع من يعملون بتجارة زمزم الآن وتشغلهم [ رسميا ] بدعمهم بشاحنات مبردة و مراكز تخزين للفروع في المدن وبطاقات لكل سائق
لا أستطيع أن أقول سوى : سلمك الله ياأحمد الشقيري !