شرطة الدمام تباشر واقعة مشاجرة بين 4 فتيات
مباراة التعاون والوكرة إلى الأشواط الإضافية
ضبط مواطن و13 مقيمًا لاستغلالهم الرواسب في الشرقية
تصادم طائرتين في مطار بأريزونا الأمريكية
الموافقة على تعديل معيار الدعاوى الكبيرة في محاكم الدرجة الأولى
تشكيل مباراة ريال مدريد ومانشستر سيتي
50 ملتقى ومعرضًا للتدريب التقني بهدف توظيف الخريجين في مختلف المناطق
مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 714 سلة غذائية في السودان
3 خطوات لمعرفة حالة الاعتراض في حساب المواطن
ملفات مختلفة في اجتماع محافظ رفحاء ورئيس جامعة الشمالية
لم تكن الصورة التي تناقلتها وسائل التواصل الاجتماعي مساء اليوم لنجم منتخب مصر والنادي الأهلي محمد أبو تريكة وهو يقود مظاهرة مؤيدة للرئيس المخلوع محمد مرسي في رابعة العدوية الشاهد الوحيد على دخول لاعبي ومشاهير كرة القدم لحقل السياسة الملغوم.
فبينما يعتبره النقاد والمتابعون اقتحاماً من اللاعبين لمجال يظل أكبر من إدراكهم ووعيهم، يرى بعض المراقبين أن ما يملكه لاعب كرة القدم في العالم من شهرة ونجومية يخول له إبداء الرأي والمساهمة في صناعة قرار سياسي لما لديه من تأثير على فئة كبيرة من الجماهير!
في عام ٢٠٠٥م رشح جورج ويا نجم ميلان السابق والحاصل على جائزة أفضل لاعب في العالم لعام ١٩٩٥م نفسه لانتخابات رئاسة جمهورية ليبيريا مرتكزاً على حب شعبه الذي اعتبره رمزاً وطنياً بفضل نجوميته في أوربا وألقابه الجماعية والشخصية في فترة احترافه في ميلان، كما كان للاعب مساهماته الخيرية تجاه التعليم والصحة والأطفال في بلده الفقير.
كما عرف عن الحارس الشهير لمنتخب البارغواي خوسيه تشيلافيرت انتقاداته الحادة للرئيس الفنزويلي هوجو تشافيز بسبب مناوشات ومماحكات فنزويلا للبارجواي في فترة مضت، وقوبلت انتقادات تشيلافيرت بصدى شعبي إيجابي في البارغواي عززت من مكانته وحبه.
كما أن الروماني جورجي هاجي الملقب بمارادونا البلقان اشتهر بمحاربته للفساد في بلده من خلال تبنيه أكثر من مرة لمظاهرات مناهضة للحكومة، وفي البحرين قاد مهاجم المنتخب علاء حبيل مسيرات معارضة للحكومة تمخضت عن قرار قضائي يقضي بسجنه.