القمر يطل على سكان الكرة الأرضية بـ التربيع الأخير فما هو؟ نجوم الأخضر لـ”المواطن”: نعد الجماهير بالأفضل مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 641 سلة غذائية في عدن ولحج ريف: صدور نتائج الأهلية نهاية كل شهر ميلادي شروط تحمل الدولة لضريبة التصرفات العقارية إصابة وأضرار مادية إثر اصطدام حافلة في مكة المكرمة المنتخب السعودي يخسر افتتاحية كأس الخليج للمرة العاشرة ضبط 5927 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع رينارد: أتحمل مسؤولية هذه المباراة والدوسري رغب بالمشاركة طريقة إصدار وطباعة واستعراض بيانات رخصة القيادة عبر أبشر
سحبت أصناف الأكلات الغربية الحديثة البساط من تحت أقدام الأكلات السعودية التراثية في منطقة الشمال هذه السنوات، حيث كانت المنطقة تتميز بالعديد من الأكلات التراثية والتي يحرص أهالي الشمال على توفيرها على مائدتهم خلال شهر رمضان المبارك ويفضلها كبار السن تحديداً، إلا أن الجيل الحالي بدأ يميل إلى الأكلات الحديثة عبر كتب الطبخ المتنوعة والمواقع الإلكترونية المتخصصة في الطبخ، فباتت الأصناف الإيطالية والمغربية وغيرها من الأصناف تسود السفرة السعودية في رمضان.
وكانت من بين أبرز تلك الأكلات التراثية “الخميعا” والتي تتكون من الخبز المصلي، حيث يُقطع قطعاً صغيرة، وينثر عليها السمن البلدي ومريس الأقط – البقل – حيث يُفرك باليد ويُقدم للأكل.
وكذلك “الفتيت” والذي يُعمل من الخبز ويُقطع ويُفتت في إناء مع السمن البلدي أو البري مع قطع البصل أحياناً، وأيضاً “المرقوق”، حيث كان يُجهز بعد أن يقطع العجين ثم يوضع بالمرق المطهي والمكون من الخضار مثل: الباذنجان والقرع واللحم الطازج، وكذلك “الجريش” والذي يُعمل من حب البر بعد جرشه، حيث يُطهى باللبن، ويأخذ مدة طويلة على نار هادئة مع التحريك.
عبد الله العنزي
الله يا زمان الخميعا فقدناك
ناريز
أيا كانت الأكله عليهم بالعافيه ^_^
العنزية
ياخسارة الغرب اخذوا مننا اشهى اكلاتنا ايام كنا نتجمع عند عيال خوالنا وناكل مع بعض اه زمن