عدد السيارات المؤثرة على استحقاق الضمان الاجتماعي بحث آفاق التعاون والتنسيق في اجتماع اللجنة العسكرية السعودية التركية السادس منصة أبشر حلول تسابق الزمن لخدمة أكثر من 28 مليون هوية رقمية دليل فني لتعزيز المحتوى المحلي في قطاع الخطوط الحديدية السعودية تقدم دعمًا اقتصاديًّا جديدًا بـ 500 مليون دولار لليمن طريقة سداد غرامة تجديد بطاقة الهوية الوطنية السعودية تدين وتستنكر بأشد العبارات حرق قوات الاحتلال مستشفى في غزة طريقة التحقق من السجل التجاري للمنشأة ضبط أطراف مشاجرة في تبوك وآخر وثق ونشر محتوى بذلك أمطار غزيرة وإنذار أحمر في الباحة
أكد الشيخ الدكتور خالد بن عبدالله المصلح أستاذ الفقه بكلية الشريعة في جامعة القصيم أن ما يحصل من بعض أئمة المساجد في دعاء القنوت في صلاة التراويح بمحق وهلاك عموم اليهود ليس مشروعاً ولا أصل له في الإسلام.
وقال الشيخ المصلح لـ”المواطن” إن هلاك عموم اليهود لن يتحقق؛ لأن الله قضى وقدر أن يبقى الناس على اختلاف أديانهم، لافتاً إلى أن الدعاء بمحق كل أصحاب ملة معينة ليس له أصل لكن الدعاء يكون للمعتدين منهم.
وأوضح الشيخ المصلح أن محاكاة وتقليد أصوات القراء الحسنة لا حرج فيه إذا كان على وجه الإتقان وتجويد القراءة والتأثير والتأثر.
وأضاف: “كثير من الأئمة يقعون في الاعتداء بالدعاء، وذلك بالإتيان بألفاظ فيها اعتداء، كوصف الله بما لا يوصف به أو نسبة شيء إليه لا يليق به عز وجل أو بالتطويل الخارج عن المألوف بحيث تكون نسبة قيامه في الدعاء أطول من صلاته، وهذا خلاف السنة.
وحذر الشيخ المصلح من السجع المتكلف الذي يخرج الدعاء عن المقصود منه، مثل حضور القلب والتذلل بين يدي المولى كما قال الله تعالى في وصفه نبيه (وما أنا من المتكلفين).
وأوصى المصلح الأئمة بالدعاء النبوي فهو الأكمل لفظاً والأوفى معنى.
ناريز
جزاك الله خيرا شيخنا الفاضل
غير معروف
النص ياشيخ حفظك الله نشر ولو كان فيه دفاعا عن عالم أو داعية ما نشرته الوطن
لمى
حفضه الله يشيخنا علي هذا كلام