جولة مطرية جديدة تبدأ بعد غدٍ الفترة الزمنية لإجراء الفحص الفني الدوري للمركبات قدم شكره للسعودية.. الشيباني: السعودية أكدت استعدادها للمشاركة بنهضة سوريا ودعم وحدتها الملك سلمان وولي العهد يعزيان بايدن في ضحايا حادث نيو أورليانز الإرهابي حساب المواطن: نتحقق من البيانات بشكل دوري شظايا قمر اصطناعي ساقط تُضيء سماء جنوب السعودية وفلكي يعلق الأرض في أقرب نقطة لها من الشمس مساء الغد خطيب المسجد النبوي: نعم الله تدفع للحب والتقصير يحفز على التوبة فتتحقق العبودية الكاملة وصول الطائرة الإغاثية السعودية الرابعة إلى مطار دمشق خطيب المسجد الحرام: خالفوا هواكم واجتهدوا في ضبط العادات بضوابط الشرع
ناشد أربعة من رجال الأمن بعسير المسؤولين وفاعلي الخير سداد دينهم الذي سُجنوا لأجله بالسجن العسكري في محافظة بيشة لقرابة عام، وذلك لأن المحكمة حكمت عليهم بالسجن حتى يتم السداد، على الرغم من ظروفهم المالية والأُسريّة.
وقال لـ”المواطن” عبيد عبدالله سياف الشهراني: “أمضيت في السجن أكثر من ثمانية أشهر في ديون صدر بها صكوك شرعية من محكمه بيشة، وأنا رهن هذا الدين الذي أرقد كاهلي، وعجزت عن سداده، وأصبح هميَ في الليل، ومذلةً لي في النهار، وقدره 350 ألف ريال، كون رتبتي جندياً أول وراتبي ضعيفاً، مع غلاء المعيشة، ومصروف أسرتي وإخوتي المكونة من خمسة أشخاص”.
وأضاف: “راتبي مقسم بين بنك الرياض، وبنك التسليف، وعلاج والدتي المريضة المصابة باحتكاك في العظام وأمراض الضغط والسكر والشيخوخة، وكان السعي للتنازل عن شقيقي طيلة فترة سجنه، وقد نفذ فيه حكم القصاص قبل أربع سنوات، فأصبحت الآن العائل الوحيد -بعد الله- لوالدتي وإخواني وأولادي”.
وقال مهدي عثمان الشهراني: “سُجنت في مبلغ ٥٥ ألف ريال منذ قرابة الشهرين، وأنا من يعول أبنائي الثلاثة ووالدتي وإخوتي الـ ١٤ شقيقاً، خاصة بعد موت والدي فليس لهم غيري بعد الله”.
وقال الرقيب سعيد ظافر بأنه مطلوب في مبلغ ١١٣ ألف، ويعول أطفاله الأربعة ووالدته المسنة. فيما أشار الجندي عبدالله علي ظافر بأنه أُدخل السجن وهو لا يزال عريساً في مبلغ ٥٥ ألف ريال.
وقال رجال الأمن من داخل سجنهم: “نحن أبناء الوطن ورهن إشارته وشوكة في نحور أعدائه، خدمنا بلدنا الطاهر لأكثر من ٢٤ سنة، و٤ سنوات لأقلنا، ولن نتوانى عن إراقة دمائنا دفاعاً عن تراب ومقدسات البلد الطاهر، نناشد خادم الحرمين الشريفين وسمو وزير الداخلية وسمو أمير منطقة عسير كفكفة دموع أطفالنا، وإكرام ضعف أمهاتنا العجائز، بسداد ديوننا التي حجبتنا عنهم، ومنعتنا من المساهمة مع زملائنا في الميدان عن خدمة الوطن الغالي”.
اللهم اقض عني ديني ...يارب
اسال الله ان يفرج مابكم من هم وغم
العربي
هيا رقعها قال ماتنترقع الله يفرج عنهم ماعليهم خوف ان شاءالله هم في بلدالخير والاحسان بس اهم شي يتوبون من الدين ثاني مرة