مركز الملك سلمان للإغاثة يوزع 175 ألف ربطة خبز في شمال لبنان القبض على مقيم يروج الحشيش في نجران فان دايك: مواجهة بورنموث كانت صعبة ومحمد صلاح استثنائي غروهي: مشاعري مختلفة أمام جمهور الاتحاد بدء العد التنازلي لانتهاء الشتاء وتوقعات بتسجيل درجات مئوية تحت الصفر لوران بلان: ارتكبنا أخطاء ضد الخلود وغياب ديابي لأسباب طبية ابن زكري: تفوقنا على الاتحاد وركلة الجزاء المحتسبة غير صحيحة ربط التعليم بأهداف التنمية المستدامة مهم لإكساب الطلبة مهارات المستقبل هدافو دوري روشن بعد نهاية الجولة الـ18 ترتيب دوري روشن بعد ختام الجولة الـ18
وصفت صحيفة “الواشنطن بوست” فيروس ميرا “كورونا” بأنه أكثر فتكاً من سارس، الذي يصيب الجهاز التنفسي وقد نشأ بالشرق الأوسط وينتشر بسهولة بين الناس.
وقال الصحيفة- في تقرير لها- إن فيروس “كورونا” انتشر بشكل كبير في المملكة العربية السعودية حتى أنه سبب وفاة 38 حالة حتى الآن معظمهم من المملكة.
وكان فيروس سارس قد قتل نحو 800 شخص في عام 2003، ولكن حتى الآن لم ينتشر فيروس ميرا “كورونا” بالسرعة نفسها، غير أن المثير للقلق أن “كورونا” ينتشر بسرعة ليس فقط عبر الأماكن العامة ولكن في المستشفيات أيضاً.
وأشار التقرير إلى أنه لم يتم التوصل إلى الآن بدقة لكيفية الإصابة بالعدوى في كل حالة من حالات الإصابة وهل حدثت الإصابة نتيجة الرذاذ المتطاير أم بطريقة غير مباشرة، ذلك لأن بعض المرضى في المستشفى نفسها أصيبوا بالعدوى دون أن يكونوا ملاصقين لشخص مصاب أو على مقربة منه ولكنهم التقطوا الفيروس بطريقة ما.
وأوضح التقرير أنه تم الكشف عن حالات أخرى في كل من الأردن وقطر والإمارات العربية المتحدة وبريطانيا وفرنسا وألمانيا وإيطاليا وتونس، وكلهم كانوا على اتصال بالشرق الأوسط.
وقال التقرير إن الأبحاث أشارت إلى أن سارس انتقل إلى البشر عبر الخفافيش ونوع معين من القطط، في حين أن مصدر “كورونا” غير معروف حتى الآن وإن كان بعض الخبراء يتوقعون أن يكون قد انتقل إلى البشر عن طريق الماعز أو الجمال أو عبر الخفافيش التي تلوث أطعمة مثل التمر الذي يؤكل بكثرة في المملكة العربية السعودية.
هذا وقد اجتمعت منظمة الصحة العالمية مع عدة خبراء في القاهرة لمناقشة مدى خطورة فيروس ميرا كورونا لوضع مبادئ توجيهية لملايين المعتمرين الذين يعتزمون زيارة المملكة خلال شهر رمضان المبارك لأداء العمرة.
أبو نجم : عصام هاني عبد الله الحمصي
1 ـ يبدأ الإنسان الواعي بما إنتهت به خيرات الأخرين ولا يعرض نفسة للتجربة والخطأ مما يساعد في زيادة عدد الوفيات ، هناك بلاد أفريقية بدأت يإستعمال اللقاح ، إستفيدوا من خبراتها ، 2 ـ الوسط الحاضن للفيروسات كثيرة منها الإنسان والحيوان مثل الجمال والفردة والخفافيش والفطط والفئران وكل ما يستطيع حماية الفيروس بدرحة حرارة منخفضة كالبلاعات والموافع التي لا تدخلها الشمس وغيرها … 3 ـ الوسط النافل هو : الإنسان والحيوان الدارج والطائر والهواء حالة درجة الحرارة المنخفضة وسيارات نفل اللحوم الحية والميتة وسيارات نقل الأموات والمعامل والمستشفايات ومنتجات الغذائية تحت ظروف العمل للييئة الحاضنة والناقلة والتي لا تخضع للتعفيم يالأشعة مثل تعبئة اللحوم والدجاج والتمور والحليب وبيع
العصيرات للياعة المتجولين 4 ـ الحل البدأ يالقاحات والفحص الدوري .