تعليق الدراسة الحضورية في بيروت ومحيطها حتى نهاية العام الدراسة عن بعد غدًا في مدارس الليث المدني يحذر: لا تقتربوا من تجمعات السيول لوران بلان: أهنئ اللاعبين على الفوز وبنزيما جاهز للاتفاق أمانة الرياض تطلق الفرص الاستثمارية للمواقف العامة خارج الشارع تعليق الدراسة الحضورية في جامعة الطائف غدًا مدرب الفتح: فخور باللاعبين رغم الخسارة إنقاذ شخص علق في مرتفع جبلي بجازان الاتحاد في الصدارة.. ترتيب دوري روشن بعد الجولة الـ11 بثنائية.. الاتحاد يعبر الفتح ويتصدر دوري روشن
طالب الرئيس التنفيذي لشركة سمة، نبيل المبارك المواطنين بالتعامل بحذر مع بطاقات الائتمان وعدم حصول حاملها على حد ائتماني عالٍ ما لم يكن بحاجة إلى ذلك، منوها بأهمية عدم الحصول عليها ما لم يكن المواطن بحاجة إليها، بوصفها بطاقة مدفوعات وتؤثر في حال تعثر صاحبها في سجله الائتماني لدى قطاع المصارف والبنوك والجهات المقرضة الأخرى.
واستعرض الرئيس التنفيذي لسمة خلال حلقة نقاش نظمتها هيئة الصحفيين السعودية، اليوم السجل الائتماني الذي تقدمه الشركة عن كل مواطن والمعلومات الموضحة فيه التي تطلع عليها الجهات المقرضة قبل الموافقة على تمويل الشخص المستفيد لمعرفة حالاته الائتمانية، ومدى الالتزامات المترتبة عليه، مؤكداً أن السجل يقدم مجاناً عبر مختلف وسائل الاتصال الحديثة الهاتفية أو على موقع شبكة الإنترنت عبر موقع الشركة التي تخضع للسرية وعدم الاستخدام لأي جهة أخرى.
وتطرق المبارك في حديثه إلى الدور الذي تقوم به “سمة” بصفتها الشركة السعودية للمعلومات الائتمانية التي تقدم خدمات كبيرة للقطاع المالي والمصرفي، مشيراً إلى أنها تقدم للمواطنين التقارير العامة عن سجلاتهم الائتمانية التي تساعدهم في التعرف على تصنيفهم الائتماني لدى الجهات المقرضة خاصة لدى القطاع الخاص.
واقترح نبيل المبارك على شركة سمة التخطيط المالي للمواطن وأهمية تنمية الوعي بفكر الادخار والاستثمار، مقدماً العديد من الوصايا خلال العرض الذي قدمه بوصف ذلك العامل المساعد للمواطن لينعم بعد تقاعده بالراحة وجني ثمار ما عمل به خلال سنوات شبابه التي تمكن متى ما أديرت بشكل جيد من التمتع بحياة مستقرة بعد التقاعد تسهم في استقراره واستقرار أبنائه.
ودار خلال الحلقة حديث حول قضايا التعثر وتصحيح السجل الائتماني وأهمية متابعة المواطن لسجله وإبداء الملاحظات حياله والعمل على تسديد المتعثرات عليه بوصف ذلك سجلاً يستمر طوال عمر المستفيد.