طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
يخوض الدولي سامي الجابر تجربة مفصلية وحاسمة عندما يبدأ الموسم القادم وهو على رأس الجهاز الفني بنادي الهلال، وهي تعد بداية حقيقية لمشواره التدريبي الذي انطلق عندما عمل مساعداً في جهاز تدريب أوكسير الفرنسي، وهو ما اعتمدت عليه إدارة الهلال إضافة إلى ما يحظى به الجابر من قبول لدى اللاعبين والشرفيين والجمهور.
تلك الخطوة الهلالية أعادت المياه إلى مجاريها بين المدربين الوطنيين والمناصب الفنية في الأندية الكبيرة، التي عاشت أزمة ثقة في الأعوام القليلة الماضية، كما أنها تساهم في تلاشي الفكرة الراسخة لدى إدارات الأندية والجماهير حول المدرب الوطني بأنه مدرب طوارئ.
ويأمل الجابر الذي نجح كلاعب وإداري أن ينجح كما نجح سلفه من المدربين الوطنيين وعلى رأسهم- عميد المدربين السعوديين-خليل الزياني الذي حفر اسمه بحروف من ذهب عندما تأهل بالمنتخب السعودي
إلى أولمبياد أنجلوس٨٤ وحصده للقب كأس أمم آسيا ٨٤ وحقق مع الاتفاق لقبي دوري ٨٣ و٨٧، ومع القادسية كأس ولي العهد ٩٢. ومحمد الخراشي الذي حقق لقب خليجي٩٤ لأول مرة، خالد القروني مع الاتحاد في دوري ٢٠٠٣والسوبر السعودي المصري في العام نفسه، وعبدالعزيز الخالد الذي حقق إنجازاً كبيراً عندما حصد مونديال ٢٠٠٦مع منتخب الاحتياجات الخاصة، وأخيراً يوسف خميس مع الشباب خليجي ٩٤ ومع النصر في دوري ٩٥.