ماجد السيحاني يحصل على الدكتوراه إنذار أحمر في الرياض.. عواصف ترابية ورياح نشطة إخلاء طبي لمواطن من أوردو التركية إلى السعودية إزالة أكثر من 3400 طن من المخلفات في مليجة خطوات عرض شهادة الميلاد الرقمية للأسر الحاضنة عبر أبشر شرورة أعلى درجة حرارة اليوم بـ 31 مئوية وطريف 2 تحت الصفر تنافسية جائزة أفضل محتوى رقمي تستقطب 50 ألف صوت خلال 24 ساعة تعليم الرياض يتصدر جوائز معرض إبداع 2025 بـ 39 جائزة كبرى وخاصة القبض على 13 مخالفًا لتهريبهم 195 كيلو قات في عسير خطيب المسجد النبوي: الحوادث والأمراض تكفر الذنوب وتستدعي التوبة وتحفز على الصدقة
بدأت القوات النمساوية المشاركة في قوة فض الاشتباك المنتشرة في مرتفعات الجولان في الانسحاب.
ومن جهتها، تناقش الأمم المتحدة مع دول أخرى المساهمة بقوات بديلة.
وقالت الأمم المتحدة إن 76 جندياً من قوة الأمم المتحدة لمراقبة فض الاشتباك، “أوندوف” غادرت كجزء من تناوب القوات قبل الجدولة.
وأوضح مارتن نسيركي المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة، أنه ووفقاً لقرار الحكومة النمساوية، لن يتم استبدال هذه القوات بأي من القوات النمساوية.
واستطرد، في تصريح أوردته الأمم المتحدة بموقعها الإلكتروني: “إدارة عمليات حفظ السلام في مناقشات مستمرة مع حكومة النمسا عن جدول زمني لسحب القوات المتبقية، والبالغ عددهم 310 في قوة المراقبة للسماح بالانتقال السلس، ومع وجود بدائل لهم”.
وعرضت روسيا إرسال بديل للقوات النمساوية، لكن الأمم المتحدة رفضت العرض؛ لأن الاتفاق المبرم مع إسرائيل وسوريا يستبعد مشاركة الدول دائمة العضوية في مجلس الأمن.
وتزامن إعلان سحب القوة النمساوية مع تزايد التوترات بين الجانب السوري والجانب الإسرائيلي من مرتفعات الجولان.