الجيش السوداني يستعيد المصرف المركزي من قوات الدعم السريع
لقطات من الأجواء لـ المسجد الحرام ليلة 23 رمضان.. روعة الزمان والمكان
المرور: تقنيات حديثة لتعزيز السلامة وتسهل حركة المركبات والمشاة بالحرمين الشريفين
هيئة النقل ترصد أكثر من 460 شاحنة أجنبية مخالفة
لقطات توثق هطول أمطار الخير على الأحساء
أمانة جدة تطلق مبادرة “سخاء” لجمع كسوة العيد
القبض على 5 مخالفين لتهريبهم 100 كيلوجرام من القات بعسير
المرور: طرح مزاد اللوحات الإلكتروني اليوم.. و4 خطوات للاشتراك
هيئة تطوير محمية الملك سلمان الملكية تُفعّل اليوم العالمي للمياه 2025
سلمان للإغاثة يوزّع 259 سلة غذائية في بلدة شنشار بحمص السورية
كشف “معهد العربية للدراسات” في دراسة له عن اختراق نظام بشار الأسد بعض كتائب الإسلاميين في سورية, مستعرضاً تاريخ وتجارب سابقة من اختراق نظام الأسد للجماعات الجهادية وتنظيم “القاعدة”.
وكتب الدراسة هاني نسيره, ونشرها موقع “معهد العربية للدراسات” بعنوان: “من أغاسي إلى النصرة.. خبرات نظام الأسد في الاختراق والاستثمار الجهادي”.
وتشير الدراسة إلى أن العالم والغرب اكتشف متأخراً دور نظام الأسد في تصدير الجهاديين للعراق, وهو ما تكرر عبر أدوار عدة من الاستقبال والإيواء والإدخال حتى التدريب, والدعوة عبر شخص محمود أغاسي الذي ثبت فيما بعد أنه عنصر منتمٍ للمخابرات السورية, وهو ما قد يتكرر الحال معه الآن في مشهد الثورة الحالي في سورية.
كما تشير الدراسة إلى خبرات نظام الأسد في اختراق الجهاديين, وتلفت إلى العديد من المؤشرات بشأن حدوث الاختراق وتجارب حدوثه السابقة.
واشار هاني نسيرة, مدير “معهد العربية للدراسات”, إلى أن النظام الأسدي دأب على وصم الثورة المدنية السلمية بالإرهاب, وأنها جزء من “القاعدة” ومؤامرة أجنبية, رغم أنها ولدت من براءة أطفال درعا ورسوماتهم, وانطلقت من مظاهراتها سلمية ضد قمع النظام في “جمعة الكرامة”.
وقال نسيرة إن الجهاديين دخلوا بمشروعهم الخاص على سورية كمشروع ثورة جهادية ودولة جهادية وملاذاً آمناً لها, وليس كجزء من مشروع الثورة السورية نفسه.