السعودية تندد بأشد العبارات مواصلة الاحتلال الإسرائيلي استهداف وكالة الأونروا خلال زيارة وزير الإعلام لبكين.. شراكة إعلامية سعودية صينية تطلق برامج تنفيذية شاهد.. عودة النعام لصحراء منطقة تبوك هيئة الطرق: فتح الحركة المرورية على جسر نمران في بيشة الملك سلمان وولي العهد يهنئان ملك بلجيكا برعاية الملك سلمان.. افتتاح منتدى الرياض الاقتصادي في دورته الـ 11 غدًا عقرب في طرد “شي إن” يدخل فتاة إلى المستشفى نيابة عن ولي العهد.. وزير الخارجية يرأس وفد السعودية بقمة العشرين في البرازيل السياحة: نسبة إشغال الفنادق في مدينة الرياض تجاوزت 95% منطقة العجائب في جدة .. فعاليات ترفيهية لهواة المغامرة
وصفت صحيفة “الواشنطن بوست” فيروس ميرا “كورونا” بأنه أكثر فتكاً من سارس، الذي يصيب الجهاز التنفسي وقد نشأ بالشرق الأوسط وينتشر بسهولة بين الناس.
وقال الصحيفة- في تقرير لها- إن فيروس “كورونا” انتشر بشكل كبير في المملكة العربية السعودية حتى أنه سبب وفاة 38 حالة حتى الآن معظمهم من المملكة.
وكان فيروس سارس قد قتل نحو 800 شخص في عام 2003، ولكن حتى الآن لم ينتشر فيروس ميرا “كورونا” بالسرعة نفسها، غير أن المثير للقلق أن “كورونا” ينتشر بسرعة ليس فقط عبر الأماكن العامة ولكن في المستشفيات أيضاً.
وأشار التقرير إلى أنه لم يتم التوصل إلى الآن بدقة لكيفية الإصابة بالعدوى في كل حالة من حالات الإصابة وهل حدثت الإصابة نتيجة الرذاذ المتطاير أم بطريقة غير مباشرة، ذلك لأن بعض المرضى في المستشفى نفسها أصيبوا بالعدوى دون أن يكونوا ملاصقين لشخص مصاب أو على مقربة منه ولكنهم التقطوا الفيروس بطريقة ما.
وأوضح التقرير أنه تم الكشف عن حالات أخرى في كل من الأردن وقطر والإمارات العربية المتحدة وبريطانيا وفرنسا وألمانيا وإيطاليا وتونس، وكلهم كانوا على اتصال بالشرق الأوسط.
وقال التقرير إن الأبحاث أشارت إلى أن سارس انتقل إلى البشر عبر الخفافيش ونوع معين من القطط، في حين أن مصدر “كورونا” غير معروف حتى الآن وإن كان بعض الخبراء يتوقعون أن يكون قد انتقل إلى البشر عن طريق الماعز أو الجمال أو عبر الخفافيش التي تلوث أطعمة مثل التمر الذي يؤكل بكثرة في المملكة العربية السعودية.
هذا وقد اجتمعت منظمة الصحة العالمية مع عدة خبراء في القاهرة لمناقشة مدى خطورة فيروس ميرا كورونا لوضع مبادئ توجيهية لملايين المعتمرين الذين يعتزمون زيارة المملكة خلال شهر رمضان المبارك لأداء العمرة.
أبو نجم : عصام هاني عبد الله الحمصي
1 ـ يبدأ الإنسان الواعي بما إنتهت به خيرات الأخرين ولا يعرض نفسة للتجربة والخطأ مما يساعد في زيادة عدد الوفيات ، هناك بلاد أفريقية بدأت يإستعمال اللقاح ، إستفيدوا من خبراتها ، 2 ـ الوسط الحاضن للفيروسات كثيرة منها الإنسان والحيوان مثل الجمال والفردة والخفافيش والفطط والفئران وكل ما يستطيع حماية الفيروس بدرحة حرارة منخفضة كالبلاعات والموافع التي لا تدخلها الشمس وغيرها … 3 ـ الوسط النافل هو : الإنسان والحيوان الدارج والطائر والهواء حالة درجة الحرارة المنخفضة وسيارات نفل اللحوم الحية والميتة وسيارات نقل الأموات والمعامل والمستشفايات ومنتجات الغذائية تحت ظروف العمل للييئة الحاضنة والناقلة والتي لا تخضع للتعفيم يالأشعة مثل تعبئة اللحوم والدجاج والتمور والحليب وبيع
العصيرات للياعة المتجولين 4 ـ الحل البدأ يالقاحات والفحص الدوري .