مجلس الوزراء يوافق على إنشاء غرفة عمليات استقبال ومعالجة بلاغات الاحتيال المالي
اشتري بثقة.. “دار الأميرات” وجهتك لمستحضرات العناية الأصلية لأشهر الماركات العالمية
إقفال طرح أبريل ضمن برنامج الصكوك المحلية بـ 3.710 مليارات ريال
السعودية تتصدر إقليميًّا وتحقق المرتبة 9 عالميًا في المجال الجيومكاني
إطلاق 32 كائنًا فطريًا في محمية الملك خالد
انطلاق مناورات التمرين الجوي المختلط علم الصحراء – 2025 في الإمارات
طيران ناس يتسلم الطائرة الجديدة الثالثة في 2025 من طراز A320neo
ضبط مخالف دخل بمركبته في الفياض والروضات بمحمية الملك عبدالعزيز
السديس يدشن المسابقة العلمية القرآنية تزودوا بجوائز مالية
سبب تسمية موسم المراويح بهذا الاسم
بدأت القوات النمساوية المشاركة في قوة فض الاشتباك المنتشرة في مرتفعات الجولان في الانسحاب.
ومن جهتها، تناقش الأمم المتحدة مع دول أخرى المساهمة بقوات بديلة.
وقالت الأمم المتحدة إن 76 جندياً من قوة الأمم المتحدة لمراقبة فض الاشتباك، “أوندوف” غادرت كجزء من تناوب القوات قبل الجدولة.
وأوضح مارتن نسيركي المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة، أنه ووفقاً لقرار الحكومة النمساوية، لن يتم استبدال هذه القوات بأي من القوات النمساوية.
واستطرد، في تصريح أوردته الأمم المتحدة بموقعها الإلكتروني: “إدارة عمليات حفظ السلام في مناقشات مستمرة مع حكومة النمسا عن جدول زمني لسحب القوات المتبقية، والبالغ عددهم 310 في قوة المراقبة للسماح بالانتقال السلس، ومع وجود بدائل لهم”.
وعرضت روسيا إرسال بديل للقوات النمساوية، لكن الأمم المتحدة رفضت العرض؛ لأن الاتفاق المبرم مع إسرائيل وسوريا يستبعد مشاركة الدول دائمة العضوية في مجلس الأمن.
وتزامن إعلان سحب القوة النمساوية مع تزايد التوترات بين الجانب السوري والجانب الإسرائيلي من مرتفعات الجولان.