الجاكرندا البنفسيجة تبشر بطلائع الربيع في عسير
3 مراكز طوارئ داخل المسجد الحرام
خطوة جديدة لدعم المهارات اللغوية للممارسين الصحيين في السعودية
خالد بن سلمان يبحث مع نظيره الأمريكي آفاق التعاون في المجال الدفاعي
إنقاذ 3 مواطنين تعطلت واسطتهم البحرية في عرض البحر بالمدينة المنورة
مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 6.181 قسيمة شرائية في عدة مناطق لبنانية
ارتفاع متوسط العمر المتوقع لسكان السعودية إلى 78.8 سنة عام 2024
إحباط تهريب 32 كيلو حشيش في جازان
إرشادات مهمة لضمان تيسير العمرة
البنك الدولي يشيد بريادة السعودية في تطوير تحلية المياه منخفضة الطاقة
دهمت فرق الرقابة في وزارة التجارة والصناعة إحدى الاستراحات في محافظة حفر الباطن التي تستخدمها بعض العمالة في غش الدقيق، من خلال تعبئته في أكياس تحمل علامات تجارية غير صحيحة ومجهولة المصدر.
وأوضحت الوزارة في بيان لها اليوم، أنها عقب تلقيها معلومات بالاشتباه في استراحة في حفر الباطن، تحركت الفرق على الفور ودهمت المقر الذي تبين أنه يضم كميات كبيرة من الدقيق المخزنة بطريقة غير صحيحة تحت أشعة الشمس، إضافة إلى تواجد سيارة نقل متوسطة تعمل على توزيع السلعة المغشوشة، فيما تمت مصادرة الكميات واستدعي مالك الاستراحة والعمالة للتحقيق في القضية قبل رفعها للجهات المختصة.
وأكدت وزارة التجارة والصناعة أنها تواصل مهامها وجولاتها الرقابية على الأسواق والمحال التجارية والمستودعات الغذائية وجميع المنشآت التجارية والصناعية؛ للتأكد من نظامية أعمالها وعدم وجود ممارسات غش وتحايل على المستهلك.
عبدالله العسكر
بارك الله في المجهودات التي تبذل من قبل الفرق الرقابية والتفتيشية التابعة لوزارة التجارة والصناعة ، وذلك تنفيذاً لواجباتهم ولتوجيهات معالي وزير التجارة والصناعة – وفقه الله – ، الذي أعاد لوزارته الثقة التي كادت أن تفقدها من قبل المواطن ،
وإذ أقدر لمعاليه حزمه وحرصه ومعاونيه على حماية المواطن من غش ضعاف النفوس الذين لا هم لهم سوى كم يجمعون من المال بغض النظر عن كيف يتم جمعه ، فإنني آمل من معاليه منح المجدين من المراقبين بعض الحوافز لتشجيعهم على مضاعفة الجهود ، وتشغيلهم ساعات إضافية وذلك بمناسبة قرب حلول شهر رمضان المبارك ، الذي يقبل فيه المواطن على شراء المواد الغذائية ، ويعتبره بعض ضعاف النفوس موسماً لتصريف البضائع المنتهي تأريخها أو التي على وشك الإنتهاء ، والمواطن نتيجة اصابته بحمى الشراء لا يفرق حتى في ارتفاع الأسعار ، ولم يبق لحماية المواطن من الجشعين – بعد الله – سوى وزارة التجارة ،،