حليب الإبل في رمضان إرث الأجداد وخيار الصائمين المثالي
سلمان للإغاثة يوزّع 1.188 سلة غذائية لذوي الاحتياجات الخاصة في عدن
ضبط طبيب وافد خالف أنظمة مزاولة المهن الصحية وإحالته إلى الجهات الأمنية
ملايين المصلين يؤدون صلاة التراويح في المسجد الحرام ليلة 26 رمضان
فوائد الشمر والينسون للمعدة
يعاني من اعتلالات نفسية.. ضبط مواطن أطلق النار على 3 مركبات في الرياض
اللواء الودعاني يتفقد القطاعات والمراكز الحدودية ومنفذ الرقعي في الشرقية
إيقاف تصريف 2,5 طن منتجات دواجن مغشوشة في الأسواق
مؤشرات الأسهم الأمريكية تغلق تداولاتها على ارتفاع
ضبط قائد مركبة لممارسته التفحيط في الرياض
بدأت عمادة القبول والتسجيل بجامعة الملك خالد، المرحلة الأولى لقبول الطلاب المتقدمين للجامعة، واستدعاء وثائقهم عن طريق البريد السعودي، والذين بلغ عددهم 2683 طالباً.
وأرسلت العمادة رسائل نصية توضح فيها القسم الذي تمّ قبول الطالب فيه، وموعد إرسال الملف عن طريق البريد السعودي، في سابقه تعد الأولى من نوعها منذ تأسيس الجامعة، وذلك للتخفيف على الطلاب والطالبات وأولياء أمورهم، والتي أقرتها الجامعة، واعتمدت بمباركة من أمير منطقة عسير.
وتم الانتهاء من إرسال رسائل الترشيح في وقت قياسي كأول جامعة سعودية تبدأ عملية القبول لدرجتي البكالوريوس والدبلوم.
ونوه عميد القبول والتسجيل بالجامعة الدكتور سعد بن محمد بن دعجم إلى أن عملية القبول وطلب القبول -وعملية الترشيح- تتم آلياً لجميع الطلاب والطالبات.
وأضاف أن قبول الطلاب يتم بالمفاضلة على المقاعد المتاحة بعد التحقق من الشروط العامة والخاصة، آخذين بعين الاعتبار تحقيق رغبة الطالب حسب الأولوية المدخلة من قبله، ونسبته الموزونة أو المؤهلة.
وبيّن ابن دعجم أن اليوم الأول -من هذه المرحلة- مرّ كما هو مخطط له، حيث انقضى بأقل حدّ ممكن من الإشكالات، نظراً لتطبيق الخطة لأول مرة.
وأوضح أن العمادة أجابت عن الاستفسارات لمن حضروا إليها، أو عن طريق وسائل التواصل الاجتماعي.
وأكد عميد القبول والتسجيل على جميع الطلاب التقيد بالجدول الزمني المعلن؛ لأن الجامعة لن تتيح القبول لأي طالب -أو طالبة- لم يتقدموا للقبول وفق الآليات المحددة والمعلنة، مشيراً إلى أنه تمّ فتح البوابة الإلكترونية لطلب القبول لمدة شهرين وخمسة أيام.
وأشار إلى أنه لن يتم استقبال أية ملفات مباشرة من الطالب أو الطالبة، ويجب إرسالها عبر البريد السعودي، حسب خطة القبول المعلن عنها سابقاً، متمنيّاً التوفيق والسداد للجميع.