رينارد يتحدث للإعلام عن لقاء العراق غدًا مراكز العمليات الأمنية الموحدة 911 نموذج مثالي لتعزيز الأمن والخدمات الإنسانية إغلاق 4 محال مخالفة لنظام بيع وخياطة الملابس العسكرية مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 11859 نقطة التأمينات: احتساب مالك المنشأة آليًّا في نسبة التوطين الأفواج الأمنية تستعرض تجهيزاتها الميدانية في واحة الأمن بمهرجان الإبل ضبط مستودع يزَوّر بلد المنشأ للبطانيات وبه 33 ألف قطعة مغشوشة ضربة قوية لمهربي السموم.. القبض على 11 وضبط 198 كيلو قات في جازان أهمية كبيرة لوجود كاشف الدخان في المنشآت والمنازل شهر رمضان بعد 64 يومًا و177 يومًا تفصلنا عن فصل الصيف
شدد عدد كبير من علماء المسلمين السنة على أهمية أن يستمر دعم الشعب السوري في ثورته ضد نظام الرئيس السوري بشار الأسد الذي لا يتوقف للحظة واحدة عن مواصلة القتل والتشريد بحق الشعب السوري.
وأكد علماء السنة خلال المؤتمر العالمى لعلماء الأمة حول أحداث سوريا الذي تجري وقائعه في العاصمة المصرية القاهرة أن القتال ضد الأسد أصبح أمراً واجباً على المسلمين وأن على جميع القوى العربية والإسلامية دعم الشعب السوري.
وفي كلمته كشف الدكتور صفوت حجازى عضو رابطة علماء أهل السنة، عن قيام الرابطة بتقديم السلاح والذخيرة لمجاهدي الجيش الحر فى سوريا لمحاربة بشار الأسد، مضيفاً: “النظام السوري مجرم كافر دخل الإسلام بـ”لا إله الله” وخرج منه بارتكاب المكفرات، وحزب الله خرج من الإسلام”.
وقال حجازى: “لماذا لا نرى كتائب تحارب ضد بشار الأسد تكون تابعة للهيئات الإسلامية من جميع دول العالم، ولماذا لا نرى كتائب قتالية فى سوريا باسم رابطة علماء أهل السنة والاتحاد العالمى لعلماء المسلمين”، كاشفاً عن أن رابطة علماء أهل السنة ستدفع بكتائب قتالية لمحاربة بشار الأسد فى سوريا.
وطالب حجازي الحكام العرب بتسليح الثورة السورية، وقطع علاقتهم ببشار الأسد، خاتماً قوله: “لن تسقط حماة وحمص وستنتصر الثورة ببركة الله ثم بالعلماء”.
وانتقد عضو رابطة علماء المسلمين الداعية السعودي الشيخ الدكتور محمد العريفى موقف الدول العربية من القضية السورية وتخاذلهم عن نصرة الشعب السورى، مضيفاً: “أقول للحكام العرب، إذا كان عندكم نخوة فكفوا عن شركم، ولا تمنعوا شعوبكم من مساعدة أهل سوريا، ولا تحولوا بين الناس وبين خدمة المجاهدين فى سوريا ضد بشار الأسد”.
وأضاف “العريفى” “بشار الأسد لا يزال يقتل الأطفال والرجال والنساء على مدار السنوات الثلاث الماضية”.
أما الدكتور حسن الشافعى عضو هيئة كبار علماء الأزهر، فأعلن أن مؤسسة الأزهر تدعم الثورة السورية، موضحاً أن الأزهر أصدر أكثر من وثيقة تتحدث عن علاقة الشريعة بالسلطة كما تحدثت الأزهر في الوثيقة الثانية له عن الثورة السورية والليبية.
وأكد “الشافعي” أن سوريا لن تكون ساحة للطائفيين من الشيعة وستعود سوريا سنية، مضيفاً: “ما يحدث في سوريا من مذابح وقتل ضد الشعب السوري حرب على السنة تقودها الشيعة”.
وأشار إلى أن مؤسسة الأزهر أصدرت بياناً دانت فيه المجازر التي تحدث في سوريا.
من جانبه فقد وضع الدكتور صلاح سلطان الأمين العام للمجلس الأعلى للشؤون الإسلامية في مصر، الدكتور يوسف القرضاوي رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين في موقف محرج، بعدما طلب “سلطان” في كلمته بتطهير الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين من الشيعة.
وقال “سلطان”: “نطالبك يا شيخنا القرضاوي أن تعلن أنه لا وجود للشيعة وتطهر الاتحاد العالمي من الشيعة، ونحن هنا أغلبية ونطالب أن يطهر الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين من الشيعة، وسنؤهل أهل السنة للجهاد وتحرير سوريا”.
ودعا سلطان إلى تشكيل 3 لجان لنصرة سوريا هي “الجهاد والإغاثة” برئاسة صفوت حجازي، ولجنة “الإغاثة”، ولجنة “الضغط السياسي”.
يذكر أن المؤتمر المنعقد حالياً بالقاهرة والذي يفترض أن يستمر لغدٍ الجمعة يضم كلاً من اتحاد المؤسسات الإنسانية، ومنتدى المفكرين المسلمين، ورابطة علماء المسلمين، والهيئة العالمية للسنة، ورابطة الداعمين لقضايا الأمة في مصر، والمجلس التنسيقي الإسلامي العالمي “مساع”، والحملة العالمية لمقاومة العدوان.
كما يحضر المؤتمر عدد كبير من العلماء أبرزهم الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، والدكتور طلعت عفيفي، وزير الأوقاف، والدكتور يوسف القرضاوي، رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، والدكتور محمد العريفي، والشيخ أبو إسحاق الحويني الداعية الإسلامي وعدد آخر من علماء السنة من دول عديدة.
رآوند
هل سنرى هذا الكلام على ارض الواقع ام سيذهب ادراج الرياح
وهل سيقف علماء السنه في المقدمه وأولهم العريفي ام سيفضلو التفرج على من يجاهد
عمر الحلبي
في حلب الان الالاف من المقاتلين الشيعة عدا شبيحة بشار وهم يعدون العدة والعتاد لبدأ الاقتحام
على الدول العربية والإسلامية ان تمد المجاهدين من الجيش الحر وجبهة النصرة بالاسلحة الثقيلة والنوعية فلا نفع من البنادق والرشاشات امام الات الدمار الحربية
المجاهدين يحتاجون لاسلحة نوعية لابنادق
الجرناس
اي جهاد واي خرابيط هل هذا اسلام تحريض وقتل لماذا لا يعلن الجهاد الي فلسطين او تخافون امريكا خافو الله في دما الاسلام واصلحو بين اخويكم ودعو عنكم علما البتردولار
ابو مشعل
الظاهر أنك يالجرناس رافضي خبيث كما هم أسلافك….تؤيد أيها النجس بشار وأتباعه وانتم مثله…حشركم الله معه بالدرك الأسفل من النار…حسبنا الله ونعم الوكيل عليكم