ليفربول يواصل تألقه ويعبر ريال مدريد بثنائية سكني: 3 حالات يحق فيها استرداد رسوم الحجز السديس يوجه بالتهيئة الدينية الإثرائية لصلاة الاستسقاء بالحرمين الشريفين غدًا الحد الأقصى لصرف الدفعات المعلقة في حساب المواطن بعد اعتزاله.. توني كروس يحصد جائزة جديدة بثنائية في الخالدية.. التعاون ينفرد بالصدارة الآسيوية ماتياس يايسله يُطالب إدارة الأهلي بحكام أجانب السند: مشروع قطار الرياض يعكس مدى تطور السعودية ورؤيتها الطموحة التذاكر تبدأ من 4 ريالات.. تعرف على آلية استخدام قطار الرياض وظائف شاغرة لدى البحر الأحمر للتطوير
ﺃﺑﺪﻯ ﻣﺮﺍﺟﻌﻮ ﺟﻮﺍﺯﺍﺕ ﻣﻨﻄﻘﺔ ﻋﺴﻴﺮ ﺗﺬﻣﺮﻫﻢ ﻭﺍﺳﺘﻴﺎءهمم ﻣﻤﺎ ﻭﺻﻔﻮﻩ من ﺳﻮﺀ ﺍﻟﻤﺒﻨﻰ ﻭﺗﻬﺎﻟﻜﻪ، ﻭﺿﻌﻒ ﺍﻟﺘﺠﻬﻴﺰﺍﺕ ﺍﻟﻤﻘﺪﻣﺔ ﻟﻤﺮﺍﺟﻌيه، ﻣﺆﻛﺪﻳﻦ أﻥ ﺍﻟﻤﺒﻨﻰ ﻳﻌﻴﺶ ﺣﺎﻟﺔ ﻳﺮﺛﻰ ﻟﻬﺎ، ﻧﻈﺮﺍً ﻟﻜﻮﻧﻪ ﻣﺴﺘﺄﺟﺮاً ﻭﻗﺪﻳماً، بالإﺿﺎﻓﺔ ﺇﻟﻰ ﻋﺪﻡ وﺟﻮﺩ ﺗﺠﻬﻴﺰﺍﺕ تليق باﻠﻤﺮﺍﺟﻌﻴﻦ، فكلها ﻗﺪﻳﻤﺔ وﻣﺘﻬﺎﻟﻜﺔ، بينما ﺗﻌﺎﻧﻲ ﺻﺎﻟﺔ ﺗﺠﺪﻳﺪ الإﻗﺎﻣﺎﺕ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﺸﻮﺍﺋﻴﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﺘﻨﻈﻴﻢ ﻭﻋﺪﻡ الاﺳﺘﻘﺒﺎﻝ. ﻛﻤﺎ ﻳﻌﺎﻧﻲ ﺍﻟﻤﺮﺍﺟﻌﻮﻥ ﺍﺳﺘﻐﻼﻝ ﺍﻟﻤﻜﺎﺗﺐ ﺍﻟﺨﺎﺭﺟﻴﺔ ﻟﻜﺘﺎﺑﺔ ﺍﻟﻤﻌﺎﺭﺽ ﻭﺗﺴﺪﻳﺪ ﺍﻟﺮﺳﻮﻡ ﺩﻭﻥ ﻭﺟﻮﺩ ﺭﻗﺎﺑﺔ ﻋﻠﻴﻬﻢ.
ﻭﺭﺻﺪ ﺍﻟﻤﻮﺍﻃﻦ ﻣﺤﻤﺪ ﺁﻝ ﻣﻨﺎﻉ- ﺑﺎﻟﺼﻮﺭ- ﺟﺎﻧﺒﺎً ﻣﻦ ﻣﻌﺎﻧﺎﺓ ﺍﻟﻤﺮﺍﺟﻌﻴﻦ ﺍﻟﻴﻮﻣﻴﺔ، ﺑﻴﻨﻤﺎ ﺃﺷﺎﺭ ﻓﻲ ﺣﺪﻳﺜﻪ ﻟـ”ﺍﻟﻤﻮﺍﻃﻦ” ﺇﻟﻰ ﺃﻥ ﻏﺮﻓﺔ ﺍﺳﺘﺨﺮﺍﺝ ﺍﻟﺠﻮﺍﺯﺍﺕ ﻟﻠﺴﻌﻮﺩﻳﻴﻦ-ﻣﻨﺬ ﺃﻛﺜﺮ ﻣﻦ 4 ﺳﻨﻮﺍﺕ- ﻳﻮﺟﺪ ﺑﻬﺎ ﺛﻼﺟﺔ ﻻ ﻧﻌﻠﻢ ﻣﺎ ﺟﺪﻭﻯ ﻭﺟﻮﺩﻫﺎ ﺩﺍﺧﻞ ﺍﻟﻐﺮﻓﺔ، بينما توجد ﺑﻬﺎ ﻛﺮﺍﺳﻲ ﺍﻧﺘﻈﺎﺭ ﻣﺘﻬﺎﻟﻜﺔ ﻭﻼ ﺗﺘﻨﺎﺳﺐ ﻣﻊ ﺇﺩﺍﺭﺓ ﻳﻘﺼﺪﻫﺎ ﻳﻮﻣﻴﺎً ﻣﺌﺎﺕ ﺍﻟﻤﺮﺍﺟﻌﻴﻦ ﻣﻦ ﻣﺨﺘﻠﻒ ﻣﺤﺎﻓﻈﺎﺕ ﻭﻣﺮﺍﻛﺰ ﺍﻟﻤﻨﻄﻘﺔ.
ﻭﺃﺿﺎﻑ: “ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻧﺮﻳﺪ ﺗﺴﺠﻴﻞ ﺑﻴﺎﻧﺎﺗﻨﺎ ﻓﻲ ﺍلاﺳﺘﻤﺎﺭﺓ، ﻻ ﻧﺠﺪ ﺃﻱ ﺷﻲﺀ ﻧﻘﻮﻡ ﺑﺎلاﺳﺘﻨﺎﺩ إليه ﻣﻦ ﻃﺎﻭﻼﺕ ﺃﻭ ﺧﻼﻓها.
ﻭﻟﻔﺖ ﺁﻝ ﻣﻨﺎﻉ ﺇﻟﻰ ﺃﻧﻨﺎ ﻟﻢ ﻧﺴﺘﻐﺮﺏ من ﻋﺪﻡ ﺍﻟﻌﻨﺎﻳﺔ ﻭﺍﻼﻫﺘﻤﺎﻡ ﺑﺎﻟﻤﺮﺍﺟﻊ؛ ﺣﻴﺚ ﻳﺘﻢ ﺍﻶﻥ ﺇﻧﺸﺎﺀ ﻏﺮﻓﺔ ﺧﺎﺭﺟﻴﺔ ﻟﺘﻜﻮﻥ ﻣﻘﺮﺍً ﻟﺠﻠﻮﺱ ﺍﻟﻤﻮﻇﻔﻴﻦ ﺑﻬﺎ، ﺗﺎﺭﻛﻴﻦ ﺃﻣﻮﺭاً ﺃﺧﺮﻯ ﺃﻫﻢ، ﻳﻔﺘﺮﺽ ﺍﻟﻘﻴﺎﻡ ﺑﻬﺎ، ﻣﺸﻴﺮﺍً ﺇﻟﻰ ﺃﻧﻪ ﻣﻨﺬ ﺪﺧﻮﻝك اﻠﻤﺒﻨﻰ، ﺗﺠﺪ ﺍﻟﺒﻼﻁ ﺍﻟﻤﺘﻬﺎﻟﻚ، ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺤﺘﺎﺝ ﺃﻳﻀﺎً ﻹﻋﺎﺩﺓ ﺗﺮﻣﻴﻢ ﻛﻤﺎ ﻫﻮ ﺤﺎﻝ ﺍﻟﻤﺒﻨﻰ من اﻟﺪﺍﺧﻞ”.
ﻭﺍﺳﺘﻄﺮﺩ ﺁﻝ ﻣﻨﺎﻉ فذكر أن ﺻﺎﻟﺔ ﺍﻧﺘﻈﺎﺭ ﻏﺮﻓﺔ ﺍﺳﺘﺨﺮﺍﺝ ﺍلإﻗﺎﻣﺎﺕ؛ ﺗﻌﺎﻧﻲ ﺍﻟﻌﺸﻮﺍﺋﻴﺔ ﻓﻲ ﺍﻼﺳﺘﻘﺒﺎﻝ، ﻭﻳﺘﻢ ﺍﺳﺘﻘﺒﺎﻝ ﺍﻟﻤﺮﺍﺟﻌﻴﻦ ﺑﻄﺮﻳﻘﺔ ﺑﺪﺍﺋﻴﺔ ﻟﻢ ﺗﻌﺪ ﺗﺴﺘﺨﺪﻡ ﻓﻲ أية ﺇﺩﺍﺭﺓ ﺣﻜﻮﻣﻴﺔ ﺃﺧﺮﻯ؛ ﺣﻴﺚ ﻻ ﻳﺘﻢ ﺗﻮﺯﻳﻊ أﺭﻗﺎﻡ ﻋﻠﻴﻨﺎ، ﻭﺇﻧﻤﺎ ﻳﺘﻢ اﻧﺘﻘﺎﻟﻨﺎ ﻣﻦ ﻛﺮﺳﻲ ﻵﺧﺮ، ﺣﺘﻰ ﻳﺘﻢ ﺍﻟﻮﺻﻮﻝ ﻟﻠﻤﻮﻇﻒ.
ﻭﺃﺿﺎﻑ: ﻳﻮﺟﺪ “ﻣﻌﻘﺒوﻦ” ﻟﻤﻜﺎﺗﺐ ﺍﻟﺨﺪﻣﺎﺕ ﻭﺇﺩﺍﺭﺍﺕ ﺣﻜﻮﻣﻴﺔ، ﻭهم من ﻳﺆﺧﺮﻭﻥ ﺍﻟﻤﺮﺍﺟﻌﻴﻦ؛ ﻧﻈﺮﺍً ﻟﻮﺟﻮﺩ ﺇﻗﺎﻣﺎﺕ ﻛﺜﻴﺮﺓ ﻟﺪﻳﻬﻢ، ﻤﺎ ﻳﻔﺘﺮﺽ ﺃﻥ ﻳﻜﻮﻥ ﻟﺪﻳﻬﻢ “ﻛﻮﻧﺘﺮ” ﺧﺎﺹّ ﻹﻧﻬﺎﺀ ﻣﻌﺎﻣﻼﺗﻬﻢ.
ﻭﺃﻟﻤﺢ ﺁﻝ ﻣﻨﺎﻉ ﺇﻟﻰ ﻭﺟﻮﺩ ﻋﺸﻮﺍﺋﻴﺔ ﻟﺪﻯ “ﻛﺘﺎﺏ ﺍﻟﻤﻌﺎﺭﺽ” ﺧﺎﺭﺝ ﺍﻟﻤﺒﻨﻰ، ﻭﺍﺳﺘﻐﻼﻟﻬﻢ اﻠﻤﺮﺍﺟﻌﻴﻦ؛ ﺣﻴﺚ ﻳﻘﻮﻣﻮﻥ ﺑﻜﺘﺎﺑﺔ ﺍﻟﻮﺭﻗﺔ ﺑﻤﺒﻠﻎ “30” ريالاً، ﺑﻴﻨﻤﺎ ﻳﺘﻘﺎﺿﻰ ﺭﺳﻮﻣﺎً ﻣﻘﺎﺑﻞ ﺍﻟﺴﺪﺍﺩ ﺗﻘﺪﺭ بـ “50” ريالاً، ﺩﻭﻥ ﻭﺟﻮﺩ ﺃية ﺭﻗﺎﺑﺔ ﻳﺘﻢ ﻓﺮﺿﻬﺎ ﻋﻠﻴﻬﻢ.